في الوقت الذي أخبر فيه المغاربة من خلال مختلف وسائل الإعلام الوطنية، بأن موعد إضافة ستين دقيقة إلى التوقيت الحالي، هو الساعة الثانية من صباح يوم غد الأحد، أضافت الهواتف الذكية والألواح الرقمية والحواسيب،”الساعة” بشكل أتوماتيكي، ما خلق التباسا لدى المغاربة.
ولاحظ هذا العطب التقني، على وجه الخصوص، الأشخاص الذين يستعملون هواتف مرتبطة بشبكة الأنترنت.
ويذكر أن الإعلان الرسمي لوزارة الوظيفة العمومية وتحديث الإدارة، كان قد قرر العودة لتوقيت GMT+1 يوم غد الأحد، وتحديدا الساعة الثانية من صباحه.