في منتدى دولي.. العيون تجمع الإعلاميين الأفارقة

نظم مسلك الإجازة المهنية في تقنيات التواصل والإعلام بالمدرسة العليا للتكنولوجيا بالعيون، بتنسيق مع جامعة ابن زهر بأكادير، وبشراكة مع وزارة الشباب والثقافة والتواصل، المنتدى الإفريقي الأول للإعلام الرياضي، تحت شعار “الإعلام الرياضي بإفريقيا: التحديات والآفاق”.

وعرف المنتدى حضور قناصل عامين معتمدين بالعيون، وكذا رئيسة العصبة الوطنية لكرة القدم النسوية “خديجة إيلا”، ومدرب المنتخب الوطني لأقل من 17 سنة “سعيد شيبا”، بالإضافة إلى لاعبين قدامى في كرة القدم، من بينهم التونسي “رياض البوعزيزي”، والمغربي “محمد التيمومي”، والمصري “حسني عبد ربه”.

وأكد الحاضرون أن الإعلام الرياضي الإفريقي استفاد من هذا التطور التكنولوجي، وحاول إعادة ابتكار أساليبه في نشر المعلومة وتنويع المنصات في هذا المجال.

وأشاروا إلى أن الإعلام الرياضي يضطلع بدور أساسي في تنمية المجتمعات عموما والرياضيين خصوصا، نظرا لتطور أساليب وطرق نشر المعلومة التي تستهدف جمهورا واسعا عبر مختلف المنصات سواء الصحافة المكتوبة، أوالصحافة المسموعة والمرئية، أو وسائل التواصل الاجتماعي.

وذكروا في الأخير بمضامين الرسالة الملكية، التي وجهها الملك محمد السادس إلى المشاركين في المناظرة الوطنية، التي احتضنت أشغالها مدينة الصخيرات في أكتوبر 2008.

اقرأ أيضا

الجزائر

أليس لجنرالات حكم الجزائر من يُصحِّيهم

إنه إعصارٌ اندلع هُبوبًا على الرُّقعة العربية من هذا العالم، له جذورٌ في “اتفاقيات سايكس بيكو”، ولكنه اشتدَّ مع بداية عشرينات هذا القرن وازداد حدة في غزة، ضد القضية الفلسطينية بتاريخها وجغرافيتها، إلى أن حلَّت عيْنُ الإعصار على سوريا، لتدمير كل مُقوِّمات كيانها. وهو ما تُمارسُه إسرائيل علانية وبكثافة، وسبْق إصرار، نسْفًا للأدوات السيادية العسكرية السورية.

مجلس الأمن.. بلينكن يشيد بالشراكة مع المغرب في مجال الذكاء الاصطناعي

سلط وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، الضوء أمام مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، على إطلاق المغرب والولايات المتحدة لمجموعة الأصدقاء الأممية بشأن الذكاء الاصطناعي، بهدف تعزيز وتنسيق الجهود في مجال التعاون الرقمي، خاصة فيما يتعلق بالذكاء الاصطناعي.

المغرب يحرز نجاحا بنسبة 100 بالمائة في ترشيحاته للمناصب الشاغرة دوليا وإقليميا

سجلت المملكة المغربية خلال سنة 2024، نجاحا بنسبة 100 في المائة في ترشيحاتها للمناصب الشاغرة داخل المنظمات الدولية والإقليمية.