بوطازوت

تطورات مثيرة في قضية بوطازوت وخولة النخيلي!

انعقدت يومه الإثنين، أولى جلسات محاكمة الشابة خولة النخيلي المتهمة بالإعتداء على الفنانة الكوميدية دنيا بوطازوت بالمقاطعة الحضرية سيدي مومن بالدار البيضاء، والتي تم تمتيعها بالسراح المؤقت مؤخرا، بعد تنازل “الشعيبية”.

وفي تطور مفاجئ لهذه القضية قرر عشرة محامين من أصل 12 محاميا انسحابهم من الدفاع عن خولة، احتجاجا على تصريحات والد الشابة، التي جاءت ضدا على كل الحركات التضامنية مع ابنته، مؤكدين أنه لم يستشرهم عند توجهه لعقد الصلح مع الفنانة بوطازوت.

وحسب مصادر خاصة، فقد قدم محامي الممثلة دنيا بوطازوت للقاضي بالمحكمة الابتدائية عين السبع، خلال الجلسة المحاكمة التي جرت اليوم، شهادة طبية تحدد مدة عجز موكلته في 36 يوما، ليقرر بذلك القاضي تأجيل المحاكمة إلى يوم الإثنين المقبل 25 أبريل.

وأضافت مصادرنا، أن دفاع الشابة خولة قدم هو الآخر لهيأة المحكمة شهادة طبية، كمبرر لعدم حضورها لجلسة اليوم، والتي دامت لدقائق معدودة.

جدير بالذكر، أن الممثلة دنيا بوطازوت استجابت مؤخرا، لنداء الفنانين والإعلاميين والأصدقاء، وقبلت الصلح مع خولة النخيلي، واستقبلت دنيا مساء الخميس الماضي، أسرة خولة بمنزلها، معلنة بذلك قبولها التنازل عن الدعوى القضائية.

وأكد والد خولة في تصريحات صحفية سابقة، مباشرة بعد صدور قرار السراح المؤقت، أن “بوطازت تنازلت لخولة، بدون أي مقابل”.

إقرأ أيضا: لطيفة رأفت توجه رسالة إلى دنيا بوطازوت بعد الصراع مع خولة

اقرأ أيضا

الحكومة تصادق على إعفاء الصناعات الدفاعية من الضريبة

تداول مجلس الحكومة وصادق على مشروع المرسوم رقم 2.24.966 بتتميم المرسوم رقم 2.17.743 الصادر في 5 شوال 1439 (19 يونيو 2018) بتحديد قائمة الأنشطة المزاولة من طرف الشركات الصناعية للاستفادة من الإعفاء المؤقت من الضريبة المنصوص عليها في المادة 6 (II-باء-°4) من المدونة العامة للضرائب.

السجن 31 عاماً لطبيب حاول قتل شخص بلقاح كورونا مزيف

حكم على طبيب بريطاني يوم الأربعاء بالسجن لأكثر من 31 عاماً بتهمة التخطيط لقتل صديق …

بايتاس: المغرب بصدد استيراد 20 ألف طن من اللحوم الحمراء ما بين طرية ومجمدة

أكد الوزير المنتدب المكلف بالعلاقات مع البرلمان الناطق الرسمي باسم الحكومة، مصطفى بايتاس، اليوم الخميس بالعاصمة الرباط، أن المغرب بصدد استيراد ما مجموعه 20 ألف طن من اللحوم الحمراء، ما بين طرية ومجمدة، بحلول نهاية السنة الجارية، وذلك في سياق جهود الحكومة لتلبية الطلب المحلي وضمان استقرار الأسعار، خاصة في ظل التحديات الاقتصادية الحالية.