يشارك الأمير مولاي رشيد في أشغال القمة الرابعة للأمن النووي المنظمة بالولايات المتحدة الأمريكية، ممثلا الملك محمد السادس.
وقبل انطلاق أشغال القمة، حضر الأمير رشيد أمس (الخميس)، مأدبة عشاء أقامها الرئيس الأمريكي باراك أوباما، بالبيت الأبيض.
ويجمع هذا الحدث الدولي، ممثلي حوالي خمسين بلدا، من المنتظر أن يبحثوا سبل وآليات تعزيز الأمن النووي عبر العالم.
وتأتي مشاركة المغرب في قمة الأمن النووي، نظرا للدور المهم الذي يطلع به في هذا المجال.
ويذكر أن مسلسل القمم حول الأمن النووي، انطلق في أبريل 2010 بمبادرة من الرئيس الأمريكي باراك أوباما، وكانت القمة الأولى قد انعقدت بواشنطن سنة 2010، بينما انعقدت القمتان الثانية والثالثة على التوالي، بسيول ولاهاي سنتي 2012 و2014.
إقرأ أيضا: أوباما يطلب من الأرجنتين مقابلة ميسي