زيكا

المغرب ليس في أمان من ”زيكا” لهذا السبب

على الرغم من عدم تسجيل أي حالة إصابة بفيروس ”زيكا” بالمغرب، لحدود اليوم، إلا أنه ليس في أمان منه، لأن البعوض المسبب في انتشار العدوى، موجود في البلدان المحيطة به.

ولأجل ذلك دعت منظمة الصحة العالمية، المغرب، ومعه بلدان شرق المتوسط، وهي الأردن، وأفغانستان، والإمارات، وباكستان، والبحرين، وتونس، وليبيا، وإيران، وسوريا، وجيبوتي، والسودان، والصومال، والعراق، وعمان، وقطر، والكويت، ولبنان، ومصر، والسعودية، واليمن، إلى تشديد الإجراءات الاحترازية لمواجهة هذا الفيروس العابر للقارات.

وحسب ماذكر الدكتور علاء الدين علوان، المدير الإقليمي للمنظمة، فإن الوقاية من ”زيكا” تبدأ من المنزل، وبالتالي فالمواطنون مدعوون لاتخاذ إجراءات بسيطة، تسهل العمل على وزارات الصحة، وتقيهم من الإصابة.

ومن بين هذه الإجراءات، التخلص من المياه الراكدة التي يمكن أن يوجد بها البعوض، سواء داخل المنازل أو خارجها.

إقرأ أيضا:كيف تحمي نفسك من الإصابة بفيروس زيكا الوبائي؟

اقرأ أيضا

النيجر ترحب بمصادقة مجلس الأمن على القرار التاريخي 2797 الذي يكرس المخطط المغربي للحكم الذاتي

رحبت النيجر، اليوم الثلاثاء، بمصادقة مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة على القرار التاريخي رقم 2797، الذي يكرس في إطار السيادة المغربية، مخطط الحكم الذاتي الذي اقترحته المملكة كأساس جدي، وذي مصداقية ودائم للتوصل إلى حل لقضية الصحراء المغربية.

بوركينا فاسو تجدد دعمها الثابت للوحدة الترابية للمغرب وتشيد بالمصادقة على القرار التاريخي 2797

جددت بوركينا فاسو، اليوم الثلاثاء، دعمها الثابت والدائم للوحدة الترابية للمملكة المغربية، مشيدة بمصادقة مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة على القرار التاريخي 2797 الذي يكرس في إطار السيادة المغربية، مخطط الحكم الذاتي الذي اقترحته المملكة كأساس جاد وذي مصداقية ومستدام من أجل التوصل إلى حل لقضية الصحراء المغربية.

المغرب يدعو الشركاء الدوليين إلى دعم المبادرات الإفريقية في مجال مساندة ضحايا الإرهاب

قال وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة، اليوم الثلاثاء بالرباط، إن المملكة تدعو الشركاء الدوليين إلى دعم المبادرات الإفريقية في مجال مساندة ضحايا الإرهاب، وتمويل الآليات المبتكرة، بما فيها الشبكات القارية والمنصات الرقمية.

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *