وباء “إيبولا” يهدد أنصار المنتخب الجزائري في مالي ومالاوي

يسافر المنتخب الجزائري رفقة أنصاره الى ادغال افريقيا، لخوض اقصائيات كأس افريقيا للامم 2015، الشيء الذي يجعل عناصر المنتخب الجزائري لاعبين وأطر ومشجعين امام خطر الإصابة بفيروس “إيبولا” القاتل والمنتشر بسرعة البرق في دول الجنوب الافريقي كليبيريا، مالاوي، سيراليون، نيجيريا.. ودول أخرى.
وما يزيد الوضع تعقيدا هو تنقل المنتخب الجزائري الى ثلاث دول اثيوبيا ومالي ومالاوي، الشيء الذي يجعل الخطر والمخاوف تتزايد، خصوصا الاحتكاك بالجماهير الافريقية، خاصة ان الفيروس أصبح في انتشار سريع على مستوى جميع بلدان القارة السمراء.
ويخشى انصار الخضر الراغبين في مساندة محاربي الصحراء من انتشار الفيروس في اثيوبيا، وفي الدول التي سيلعب فيها المنتخب الجزائري مبارياته الافريقية، مثل المباراة المقبلة امام منتخب اثيوبيا يوم 6 شتنبر المقبل، خاصة بعد تفشي مرض فيروس “إيبولا” مؤخرا في بلدان غرب إفريقيا واحتمال دخول بلدان إفريقية مجاورة.
لكن الأخبار الآتية من إثيوبيا وتداولتها وكالات أنباء عالمية، خلقت العديد من التطمينيات حول إمكانية الحيلولة دون تفشي هذا الفيروس في بلاد الحبشة، بعدما أقدمت السلطات الإثيوبية على تكوين لجنة وطنية بهدف احتواء التفشي المحتمل لفيروس “إيبولا” القاتل إلى أراضيها. وتخشى جماهير الخضر تفشي المرض في بلدان اخرى خصوصا مالي التي أغلقت جارتها موريتانيا الحدود معها بعد ظهور بعض الحالات بها، ثم مالاوي التي لاتقوى على مواجهة هذا الفيروس إذا وصل للسكان.
.

اقرأ أيضا

خط التبليغ عن الرشوة يُسقط 243 مشتبه فيهم في حالة تلبس

أفادت الهيئة الوطنية للنزاهة والوقاية من الرشوة ومحاربتها أن الخط المباشر للتبليغ عن الرشوة التابع لرئاسة النيابة العامة مكّن من تسجيل 243 عملية ضبط للمشتبه فيهم في حالة تلبس بجريمة الرشوة.

افتتاح النسخة الرابعة للقمة العالمية للهيدروجين الأخضر بمراكش

انطلقت اليوم الثلاثاء بمراكش، أشغال النسخة الرابعة للقمة العالمية للهيدروجين الأخضر، بمشاركة ثلة من صناع القرار السياسي ورواد الصناعة وباحثين وخبراء ومبتكرين مغاربة وأجانب.

الصحراء المغربية

بنيويورك.. البحرين تجدد تأكيد دعمها الثابت والمتضامن مع سيادة المغرب ووحدته الترابية

جددت البحرين، أمام أعضاء اللجنة الرابعة للجمعية العامة للأمم المتحدة بنيويورك، تأكيد موقفها الثابت والمتضامن الذي يدعم السيادة الوطنية للمغرب ووحدته الترابية.

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *