انضمت فرنسا إلى كل من ألمانيا وبريطانيا بعد أن قامت بدورها بدعوة رعاياها المتواجدين في ليبيا إلى مغادرة ليبيا.
وكانت بريطانيا وألمانيا قد وجهت تحذيرا لرعاياهما بعدم السفر إلى ليبيا بالنظر إلى الأوضاع الأمنية المتردية بالبلاد.
ويأتي هذا الإجراء الفرنسي كذلك في أعقاب قيام الولايات المتحدة بترحيل جزء كبير من موظفيها بالسفارة الأمريكية بطرابلس نحو تونس.
وبدورها دعت مصر، التي يشتغل العديد من رعاياها في ليبيا، مواطنيها بمغادرة البلاد في أعقاب مقتل العديد منهم على خلفية المواجهات المسلحة بين الميلشيات.
