قطاف الفتنة: الآكل والمأكول في الحرب على الإرهاب

غزلان جنان
دراسات
غزلان جنان23 يناير 2015آخر تحديث : منذ 9 سنوات
قطاف الفتنة: الآكل والمأكول في الحرب على الإرهاب

بسبب انعكاسات الحادث الإرهابي المروع في مدينة سدني الاسترالية وبعده حادث شارلي ايبدو، استجدت مخاوف وتهديدات ميدانية على الدوائر السياسية والعسكرية الغربية تمثلت في مستقبل الاستقرار الأمني والاجتماعي والسياسي عليها في حال عودة آلاف الرعايا والمنخرطين في هذا التنظيم الذي يقاتل في سوريا والعراق وليبيا التابعين لها، فهل حقا يمثل هؤلاء الرعايا خطرا على مجتمعاتهم بعد عودتهم حسب ما تؤكده التقارير والأمنية والإعلامية، إذ ان العد التنازلي لعودتهم ابتدأ منذ بداية العام 2014م وهل تهديدهم يختلف من دولة إلى أخرى؟
في الإجابة على هذه التساؤلات لابد من التطرق إلى العلاقة بين هذه التنظيمات التكفيرية التي اختلفت وتعاقبت في التسميات واحتفظت بالمضامين التكفيرية ذات الأسس والمبادئ الفقهية والعقائدية والتاريخية المنحرفة وخاصة (تنظيم داعش) وبين العالم الغربي الداعم لها.

لمواصلة القراءة ، انقر هنا

نستخدم ملفات الكوكيز لنسهل عليك استخدام موقعنا الإلكتروني ونكيف المحتوى والإعلانات وفقا لمتطلباتك واحتياجاتك الخاصة، لتوفير ميزات وسائل التواصل الاجتماعية ولتحليل حركة الزيارات لدينا...لمعرفة المزيد

موافق