تداولت وسائل الإعلام أجنبية تقارير تفيد باستعداد كيم كارداشيان وزوجها كاني ويست لإجراء معاملات الطلاق قريبا.
ووفقا لوسائل الأعلام، فإن كيم عقدت عدة جلسات للتشاور مع محاميها بخصوص الانفصال، وأنها بالفعل على وشك البدء في اتخاذ الإجراءات الرسمية وتحضير المستندات اللازمة لذلك.
وذكرت التقارير أن من أسباب الطلاق أن مغني الراب يواجه صعوبات مالية بسبب محاولاته المسرفة والمفرطة لإرضاء زوجته عن طريق هدايا باهظة الثمن.
خاصة أن كيم كانت تعتمد على أموال زوجها في السابق، لكن الوضع تغير الآن، وأصبحت تحصل على أموال أكثر منه وهي غير مستعدة أن تصرف عليه، أضف إلى ذلك تعدد علاقات كاني النسائية التي تظهر كل فترة للعلن.
يُذكر أن الشائعات حول انفصال كيم وكاني تظهر بشكل مستمر، فقد كتبت عن ذلك مرارا الصحافة في خريف عام 2014، وفي صيف عام 2015، ولكنها ظهرت بشكل كبير في الشتاء الماضي، بحسب موقع “ELLE.RU”.