حجز وإتلاف أزيد من 71 طن من المواد الغذائية الفاسدة بجهة الرباط سلا

أسفرت عمليات المراقبة، التي قامت بها مصالح المديرية الجهوية للمكتب الوطني للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية، لجهة الرباط سلا زمور زعير والغرب الشراردة بني حسن، وذلك خلال الفترة الممتدة من 15 يوليوز إلى 31 غشت 2015، عن حجز 71 طن و62 كلغ من المواد الغذائية الفاسدة أو منتهية الصلاحية.

وأوضح بلاغ للمديرية الجهوية، أن عمليات المراقبة تتوزع بين اللحوم الحمراء (20 ألف و686 كلغ)، واللحوم البيضاء (2045 كلغ)، ومشتقات اللحوم (157 كلغ)، ومنتجات الحليب (3024 كلغ)، والأسماك ومنتجات الصيد (4831 كلغ)، و9057 كلغ من الدقيق ومشتقاته، و2851 لتر من المشروبات، و600 كلغ من الخضر والفواكه، و27 طن و37 كلغ من مواد غذائية.

وأضاف البلاغ، أن فرق المراقبة الدائمة التابعة للمديرية الجهوية للمكتب الوطني للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية أنجزت، خلال هذه الفترة، 1135 زيارة ميدانية للمراقبة تم خلالها مراقبة 6409 نقطة للبيع، وكذا وحدات تصنيع ومعالجة المواد الغذائية، بالإضافة إلى المطاعم الجماعية.

كما أسفرت عمليات المراقبة المنجزة خلال هذا الأسبوع والبالغ عددها 8709 عملية، عن أخذ 122 عينة من المواد الغذائية بهدف القيام بالتحاليل المخبرية، وتحرير 12 محضر مخالفات، وإنجاز 8575 عملية تحسيسية في مجال الإنتاج وتحويل وتخزين ونقل المواد الغذائية وعنونتها وشروط نظافة تهيئتها.

إقرأ أيضا: المندوبية السامية للتخطيط: أسعار المواد الغذائية في ارتفاع مستمر!

اقرأ أيضا

وصف الجزائر بلا هوية وتستهدف وحدة المغرب.. النظام الجزائري يعتقل الكاتب بوعلام صنصال

يواصل النظام الجزائري سياسته القمعية لإخراس الأصوات التي تنتقد سياسته أو تلك التي تنطق بحقائق تثير حنق "الكابرانات".

الجنائية الدولية تصدر مذكرات اعتقال بحق نتنياهو وغالانت والضيف

أصدرت المحكمة الجنائية الدولية، مساء اليوم الخميس، مذكرتي اعتقال بحق رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع السابق في مجلس الحرب يوآف غالانت، بالإضافة إلى مذكرة اعتقال في بيان آخر للقائد العام لكتائب عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة حماس "محمد الضيف" واسمه الكامل إبراهيم المصري، بتهمة ارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية.

السجن 50 عاماً لامرأة أجبرت أطفالها العيش مع جثة متحللة

قضت محكمة، الثلاثاء، بسجن امرأة لمدة 50 عاماً لإجبار ثلاثة من أطفالها على العيش مع …

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *