الغموض ما يزال يلف قضية تصفية صحفيين تونسيين في ليبيا

ما تزال تونس تحبس أنفاسها بعد صدور بيان منسوب إلى موالين لتنظيم “الدولة الإسلامية” (داعش) في ليبيا يعلن فيه تصفية الصحفيين التونسيين سفيان الشورابي وندير الكتاري، المحتجزين في ليبيا منذ أشهر.
وتم يوم أمس الخميس تداول البيان الذي يتحدث عن تصفية الصحفيين التونسيين تطبيقا “لشرع الله” كما يقول البيان.
وأرفق البيان بصورة غير واضحة لرجل تتم تصفيته بيد أن مواقع تونسية اعتبرت أنه من الصعب تحديد هوية الشخص الموجود في الصورة.
إلى ذلك، اعتبر رئيس النقابة الوطنية للصحفيين التونسيين، ناجي البغوري، أن إعدام الشورابي والكتاري ما زال يدخل لحد الساعة في صنف الإشاعة مادام لم يتم بعد تأكيد الخبر.

اقرأ أيضا

دبلوماسي تونسي يقصف “القمة الثلاثية”

قال إلياس القصري، السفير التونسي الأسبق في كل من "سيول، ونيودلهي، وطوكيو، وبرلين"، إن "البعض يفسر ضعف اهتمام الرأي العام التونسي بمجريات القمة الثلاثية التونسية الجزائرية الليبية، بتونس، بعدم الاقتناع بجدوى ومخرجات هذه المبادرة الدبلوماسية..

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *