الشاعر المغربي عبد اللطيف اللعبي

أخبار عن تعرض الشاعر المغربي عبد اللطيف اللعبي لاعتداء في بيته

ترددت أخبار صباح اليوم، عن تعرض الشاعر المغربي ، عبد اللطيف اللعبي ، لهجوم  من طرف احد الأشخاص، منتصف ليلة أمس الأحد، في بيته بالهرهورة، بضواحي مدينة الرباط، أصيب خلاله بطعن بسكين كبير ، على مستوى عنقه.

واستنادا لنفس المصادر، التي أوردت الخبر، فإن زوجة الشاعر  لم تسلم بدورها من هذا الاعتداء، حيث سارع المعتدي إلى كسر مزهرية فوق رأسها، وتكسير أحد أسنانها.

وقد نقل اللعبي وزوجته إلى المستشفى على جناح السرعة، لتلقي العلاج، بعد أن تدخل رجال  الدرك الملكي وألقوا القبض على المهاجم،  وبحوزته مبلغ مالي مسروق من بيت الشاعر.

وحاول موقع ” مشاهد 24″ الاتصال باللعبي هاتفيا، عدة مرات هذا الصباح، إلا أن تلفونه ظل يرن دون مجيب، ويبدو أنه مازال يخضع للعلاج في المستشفى العسكري، في الرباط.

ونسب إلى اللعبي تصريح مفاده أن المعتدي أبان عن عنف خطير، مشيرا ايضا إلى أن حقيبته ضاعت أو سرقت منه خلال الأسبوع الماضي، وقد اخبر  رجال الدرك الملكي بذلك، وزار البنك لإيقاف بطاقته البنكية.

” نصف سماء” يفوز بجائزة حقوق الإنسان في مهرجان تطوان

يذكر أن الاعتداء على اللعبي تزامن مع عرض فيلم سينمائي عن تجربته مع الاعتقال السياسي، عن قصة شبه سيرة ذاتية مقتبسة من سيرة زوجته،  جوسلين اللعبي “رحيق الصبر” ، وإخراج عبد القادر لقطع، بعنوان ” نصف سماء”.

 

 

اقرأ أيضا

المنتدى المغربي الموريتاني يرسم مستقبل تطور العلاقات بين البلدين

أشاد المنتدى المغربي الموريتاني، باللقاء التاريخي بين الملك محمد السادس والرئيس الموريتاني محمد ولد الشيخ …

مكسيكو.. مشاركة مغربية في مؤتمر دولي حول حماية البيئة

شارك الأمين العام لحزب الخضر المغربي ورئيس أحزاب الخضر الأفارقة، محمد فارس، مؤخرا بمكسيكو، في مؤتمر دولي حول حماية البيئة.

الجزائر

أليس لجنرالات حكم الجزائر من يُصحِّيهم

إنه إعصارٌ اندلع هُبوبًا على الرُّقعة العربية من هذا العالم، له جذورٌ في “اتفاقيات سايكس بيكو”، ولكنه اشتدَّ مع بداية عشرينات هذا القرن وازداد حدة في غزة، ضد القضية الفلسطينية بتاريخها وجغرافيتها، إلى أن حلَّت عيْنُ الإعصار على سوريا، لتدمير كل مُقوِّمات كيانها. وهو ما تُمارسُه إسرائيل علانية وبكثافة، وسبْق إصرار، نسْفًا للأدوات السيادية العسكرية السورية.

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *