المنتخب الجزائري
المنتخب الجزائري

المنتخبين الجزائري والتونسي في المستوى الأول قاريا

قرر الاتحاد الدولي لكرة القدم الفيفا توزيع المنتخبات الافريقية المشاركة في تصفيات مونديال روسيا 2018، إلى أربع مستويات، قبل الوصول الى مرحلة الدور الثاني من التصفيات.
ويعرف المستوى الأول تواجد المنتخب الجزائري والتونسي، إلى جانب منتخبات افريقيا أخرى، مثل الكاميرون وساحل العاج، مصر ونيجيريا، وذلك راجع للتصنيف الشهري للفيفا، والذي يعطي هذه المنتخبات مراكز متقدمة قاريا.

إقرأ أيضا : الخضر يواجهون السنغال وديا في غشت القادم

أما بالنسبة للمنتخب المغربي فيتواجد في المستوى الثاني إلى جانب المنتخب الليبي مع منتخبات مثل أنغولا والطوغو والسودان. أما المستوى الثالث فيعرف تواجد المنتخب الموريتاني، وكينيا وسيراليون ومالاوي.
وفيما يلي ترتيب المستويات الأربع:
المستوى الأول: الجزائر، كوت ديفوار، غانا، تونس، السنغال، الكاميرون، الكونغو، الرأس الأخضر، مصر، نيجيريا، غينيا، الكونغو الديمقراطية، مالي، غينيا الإستوائية، الغابون، جنوب إفريقيا، زامبيا، بوركينافاسو، أوغندا ، رواندا.
المستوى الثاني: الطوغو، المغرب، السودان، أنغولا، الموزمبيق، البنين ، ليبيا.
المستوى الثالث: النيجر، إثيوبيا، مالاوي، سيراليون، ناميبيا، كينيا، بوتسوانا، مدغشقر، موريتانيا، البورندي، اللوزوطو، غينيا بيساو، سوازيلاندا.
المستوى الرابع: تانزانيا، غامبيا، ليبيريا، جمهورية إفريقيا الوسطى، تشاد، جزر موريس، السيشل، جزر القمر، ساوتومي، جنوب السودان، إيريتيريا، الصومال و جيبوتي.

 المزيد : الخضر على رأس احدى المجموعات في التصفيات

اقرأ أيضا

سباق نحو الحياد الكربوني.. المغرب يرتقي إلى المركز الثامن في مؤشر الأداء المناخي

حافظ المغرب على حضوره ضمن طليعة البلدان التي تقود السباق نحو الحياد الكربوني على مستوى العالم بارتقائه إلى المركز الثامن في تصنيف مؤشر الأداء المناخي لسنة 2025، الذي تم تقديمه، اليوم الأربعاء ضمن فعاليات الدورة الـ 29 لمؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ (كوب 29)، المنعقد بباكو في أذربيجان.

تسليط الضوء في فيينا على تطوير شراكة متعددة الأبعاد بين المغرب والنمسا

عقد في فيينا اليوم الأربعاء مؤتمر بشأن إقامة شراكة متعددة الأبعاد بين المغرب والنمسا، بمبادرة …

الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون

ما هي مشكلة الجزائر مع لجنة القدس؟!

مؤتمرا عربيا بعد آخر، وقمة إسلامية بعد أخرى، أصبح توقع سلوك المسؤولين الجزائريين الحاضرين ممكنا، بل مؤكدا، حيث يكاد تدخلهم في بنود البيان الختامي يقتصر على أمر واحد: المطالبة بسحب الإشادة برئاسة العاهل المغربي الملك محمد السادس للجنة القدس، وجهوده لمساعدة أهلها. ورغم أن الجزائر لم تنجح يوما في دفع المشاركين لسحب هذه الفقرة أو حتى التخفيف منها، فإنها تمارس الأمر نفسه في المؤتمر الموالي، وهي تعلم سلفا مصير مسعاها: رفض الطلب، وتثبيت الإشادة بالمغرب وعاهلها!

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *