لقجع يفضح أطماع الكاف المالية أمام المحكمة الرياضية “الطاس”

كشف فوزي لقجع رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم خلال أول جلسة للنظر في قضية المغرب والكاف بالمحكمة الرياضية “الطاس” بسويسرا، النقاب عن الأطماع المالية الكونفدرالية الافريقية لكرة القدم “الكاف”، بعدما أصدرت عقوبة مالية ثقيلة، قبل نهاية دورة كأس افريقيا للامم 2015 في غينيا الاستوائية، الشيء الذي لا يسمح بمعرفة الخسائر المالية للكاف خلال هذه الدورة.
وأضاف لقجع خلال الاستماع إليه من قبل قضاة المحكمة الرياضية “الطاس” بسويسرا، على أن المغرب لا يمكن له أن يتهرب من المسؤولية والعقاب إذا كان فعلا يستحق ذلك، مبرزا بأن الكاف أصدر عقوبة رياضية ضد المنتخب المغربي بحرمانه من المشاركة في دوتين لكأس افريقيا 2017 و2019، الى جانب عقوبة مالية كبيرة قبل تقييم حصيلة كأس افريقيا 2015.
وأكدت مصادر مطلعة على أن تدخل لقجع كان مدروسا ومحددا، لإبراز الاختلالات والثغرات التي تظهر في قرارات وعقوبات الكاف ضد المغرب، مشيرة أن لقجع أكد للهيأة القضائية بكون المغرب قدم ضمانات مالية في أحد البنوك الفرنسية، تقدر بملايين الدولارات قبل تقدمه بطلب تأجيل كأس افريقيا، وموضحا بأن المغرب تكبد خسائر مالية كبيرة جراء هذا الطلب، لأن السبب كان القوة القاهرة المتمثلة في خطورة فيروس وباء الإيبولا.

اقرأ أيضا

الجزائر

أليس لجنرالات حكم الجزائر من يُصحِّيهم

إنه إعصارٌ اندلع هُبوبًا على الرُّقعة العربية من هذا العالم، له جذورٌ في “اتفاقيات سايكس بيكو”، ولكنه اشتدَّ مع بداية عشرينات هذا القرن وازداد حدة في غزة، ضد القضية الفلسطينية بتاريخها وجغرافيتها، إلى أن حلَّت عيْنُ الإعصار على سوريا، لتدمير كل مُقوِّمات كيانها. وهو ما تُمارسُه إسرائيل علانية وبكثافة، وسبْق إصرار، نسْفًا للأدوات السيادية العسكرية السورية.

مجلس الأمن.. بلينكن يشيد بالشراكة مع المغرب في مجال الذكاء الاصطناعي

سلط وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، الضوء أمام مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، على إطلاق المغرب والولايات المتحدة لمجموعة الأصدقاء الأممية بشأن الذكاء الاصطناعي، بهدف تعزيز وتنسيق الجهود في مجال التعاون الرقمي، خاصة فيما يتعلق بالذكاء الاصطناعي.

المغرب يحرز نجاحا بنسبة 100 بالمائة في ترشيحاته للمناصب الشاغرة دوليا وإقليميا

سجلت المملكة المغربية خلال سنة 2024، نجاحا بنسبة 100 في المائة في ترشيحاتها للمناصب الشاغرة داخل المنظمات الدولية والإقليمية.

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *