أسود الأطلس قد يقابلون الأرجنتين وديا بأكادير

توصلت الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم الى اتفاق مبدئي مع الاتحاد الأرجنيتيني، لخوض مباراة ودية بين المنتخب المغربي ومنتخب الأرجنتين شهر مارس القادم بملعب أدرار باكادير.
وتنتظر الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، قرار الكونفدرالية الافريقية لكرة القدم بشأن العقوبات التي يمكن أن تفرضها على المنتخب الأول، حتى تتمكن من حسم الاتفاق مع الأرجنتيين بشأن المباراة الودية، والتي تدخل في سياق تحضيرات الأسود لتصفيات كأس العالم روسيا 2018.
وقد تلقت الجامعة الملكية المغربية دعما من رئيس الاتحاد الدولي الفيفا جوزيف بلاتر، والذي أكد على حق مشاركة المنتخب الأول في التصفيات المؤهلة لكأس العالم، حتى لو صدرت عقوبات من قبل الكاف.
وتأتي مباراة الأرجنتين الودية، بطلب من الناخب الوطني بادو الزاكي الذي يسعى الى اختبار امكانيات الأسود امام منتخب عالمي يتوفر على ترسانة من النجوم، الشيء الذي سيكون معيارا أساسيا للحكم وتقييم العمل الذي قام به الزاكي في الفترة الماضية، قبل الاستحقاقات القادمة.

اقرأ أيضا

النيجر ترحب بمصادقة مجلس الأمن على القرار التاريخي 2797 الذي يكرس المخطط المغربي للحكم الذاتي

رحبت النيجر، اليوم الثلاثاء، بمصادقة مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة على القرار التاريخي رقم 2797، الذي يكرس في إطار السيادة المغربية، مخطط الحكم الذاتي الذي اقترحته المملكة كأساس جدي، وذي مصداقية ودائم للتوصل إلى حل لقضية الصحراء المغربية.

بوركينا فاسو تجدد دعمها الثابت للوحدة الترابية للمغرب وتشيد بالمصادقة على القرار التاريخي 2797

جددت بوركينا فاسو، اليوم الثلاثاء، دعمها الثابت والدائم للوحدة الترابية للمملكة المغربية، مشيدة بمصادقة مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة على القرار التاريخي 2797 الذي يكرس في إطار السيادة المغربية، مخطط الحكم الذاتي الذي اقترحته المملكة كأساس جاد وذي مصداقية ومستدام من أجل التوصل إلى حل لقضية الصحراء المغربية.

المغرب يدعو الشركاء الدوليين إلى دعم المبادرات الإفريقية في مجال مساندة ضحايا الإرهاب

قال وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة، اليوم الثلاثاء بالرباط، إن المملكة تدعو الشركاء الدوليين إلى دعم المبادرات الإفريقية في مجال مساندة ضحايا الإرهاب، وتمويل الآليات المبتكرة، بما فيها الشبكات القارية والمنصات الرقمية.

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *