كشفت مصادر مطلعة لموقع “مشاهد” بان الناخب الوطني بادو الزاكي قام باعداد برنامج جديد للمنتخب الوطني الاول، عقب قرار الكونفدرالية الافريقية لكرة القدم تأجيل قرار العقوبات على الجامعة ما بعد نهاية بطولة كأس افريقيا للأمم التي ستجرى في غينيا الاستوائية.
وحسب نفس المصادر فإن الناخب الوطني بادو الزاكي وعض برناج خاص لاجل الاستحقاقات المقبلة، التي تنتظر المنتخب الوطني أبرزها تصفيات كأس العالم 2018 الذي سيقام في روسيا، والاعداد لتصفيات كأس افريقيا 2017 اذا ما سمحت الكاف للمغرب لامشاركة فيها.
ويعتزم الزاكي اعادة نشاط المنتخب الوطني في المباريات الودية، بهدف الحفاظ على الجاهزية ونفس المستوى والروح لدى اللاعبين، ومن المرتقب أن يقوم بتنسيق مع الجامعة باختيار مباريات ودية للمنتخب المغربي في الفترة المقبلة، سواء مع منتخبات افريقية أو منتخبات عالمية.
ويعقد الزاكي آماله لعدم معاقبة المنتخب الوطني قاريا، حتى يتمكن من مواصلة تحضيرات للمحافل الدولية، ويعود لاستئناف برنامجه بالمنتخب الوطني، بأريحية ودون قلق أو تخوف من العقوبات.
يذكر أن الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم عقدت بداية الأسبوع المنفرط، لقاءا مع رئيس الكونفدرالية القارية عيسى حياتو، تم خلاله التوصل لتأجيل قرار الكاف وتحفيف العقوبات اتجاه المغرب، بعدما قدمت الجامعة عدة ملاحظات وأعربت عن استعدادها لمساعدة الكاف في انجاح دورة غينيا الاستوائية 2015.
اقرأ أيضا
أليس لجنرالات حكم الجزائر من يُصحِّيهم
إنه إعصارٌ اندلع هُبوبًا على الرُّقعة العربية من هذا العالم، له جذورٌ في “اتفاقيات سايكس بيكو”، ولكنه اشتدَّ مع بداية عشرينات هذا القرن وازداد حدة في غزة، ضد القضية الفلسطينية بتاريخها وجغرافيتها، إلى أن حلَّت عيْنُ الإعصار على سوريا، لتدمير كل مُقوِّمات كيانها. وهو ما تُمارسُه إسرائيل علانية وبكثافة، وسبْق إصرار، نسْفًا للأدوات السيادية العسكرية السورية.
مجلس الأمن.. بلينكن يشيد بالشراكة مع المغرب في مجال الذكاء الاصطناعي
سلط وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، الضوء أمام مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، على إطلاق المغرب والولايات المتحدة لمجموعة الأصدقاء الأممية بشأن الذكاء الاصطناعي، بهدف تعزيز وتنسيق الجهود في مجال التعاون الرقمي، خاصة فيما يتعلق بالذكاء الاصطناعي.
المغرب يحرز نجاحا بنسبة 100 بالمائة في ترشيحاته للمناصب الشاغرة دوليا وإقليميا
سجلت المملكة المغربية خلال سنة 2024، نجاحا بنسبة 100 في المائة في ترشيحاتها للمناصب الشاغرة داخل المنظمات الدولية والإقليمية.