مادجر: المناخ خصما للخضر في غينيا الاستوائية

 

قال رابح مادجر نجم الكرة الجزائرية إن مهمة المنتخب الجزائري لن تكون سهلة في نهائيات كأس افريقيا للامم التي ستقام في غينيا الاستوائية 2015.
وأضاف مادجر أن المنتخب سيواجه صعوبات كبيرة من اجل الوصول الى أدوار نهائية، مبرزا في تصريح لوكالة رويترز أن المناخ سيكون خضما للخضر في غينيا الاستوائية، وبان الظروف المناخية والطقس الذي تقام فيه النهائيات صعبة من ناحية الحرارة والرطوبة .
وأكد على ان المنتخب الوطني الجزائري في 1980، والذي كان بارزا بشكل كبير على الصعيد القاري، لم يستطع احراز اللقب وخسر امام نيجيريا رغم انه كان مرشحا بشكل كبير للتتويج القاري.
وقال مادجر ” الامور صعبة للغاية حين تلعب المنتخبات العربية في افريقيا، والأمور ستكون صعبة للغاية بالنسبة للخضر وحتى على تونس، في غينيا الاستوائية خاصة بسبب العوامل المناخية”.
وتحدث مادجر عن طلب المغرب بتاجيل كأس افريقيا للامم، وقال ” كان المنتخب المغربي ضحية، طلب تأجيل المنافسة في آخر لحظة، فالطلب غير مقبول، خصوصا أن المغرب يعلم أن الاعتذار عن عدم التنظيم النهائيات الافريقية في آخر لحظة سيعرض الكرة المغربية لعقوبات صارمة من قبل الاتحاد الافريقي، فكل طرف يتحمل مسؤولياته والمغرب يعرف جيدا أسباب رفضه لتنظيم المنافسة في موعدها”.

اقرأ أيضا

سباق نحو الحياد الكربوني.. المغرب يرتقي إلى المركز الثامن في مؤشر الأداء المناخي

حافظ المغرب على حضوره ضمن طليعة البلدان التي تقود السباق نحو الحياد الكربوني على مستوى العالم بارتقائه إلى المركز الثامن في تصنيف مؤشر الأداء المناخي لسنة 2025، الذي تم تقديمه، اليوم الأربعاء ضمن فعاليات الدورة الـ 29 لمؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ (كوب 29)، المنعقد بباكو في أذربيجان.

تسليط الضوء في فيينا على تطوير شراكة متعددة الأبعاد بين المغرب والنمسا

عقد في فيينا اليوم الأربعاء مؤتمر بشأن إقامة شراكة متعددة الأبعاد بين المغرب والنمسا، بمبادرة …

الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون

ما هي مشكلة الجزائر مع لجنة القدس؟!

مؤتمرا عربيا بعد آخر، وقمة إسلامية بعد أخرى، أصبح توقع سلوك المسؤولين الجزائريين الحاضرين ممكنا، بل مؤكدا، حيث يكاد تدخلهم في بنود البيان الختامي يقتصر على أمر واحد: المطالبة بسحب الإشادة برئاسة العاهل المغربي الملك محمد السادس للجنة القدس، وجهوده لمساعدة أهلها. ورغم أن الجزائر لم تنجح يوما في دفع المشاركين لسحب هذه الفقرة أو حتى التخفيف منها، فإنها تمارس الأمر نفسه في المؤتمر الموالي، وهي تعلم سلفا مصير مسعاها: رفض الطلب، وتثبيت الإشادة بالمغرب وعاهلها!

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *