وداد السمارة

وداد السمارة يسعى لاستعادة التوازن في البطولة الإفريقية بالعيون

سيخوض وداد السمارة الممثل الوحيد لكرة اليد المغربية اليوم رابع مباراة له، حين سيواجه سطاد ماندجي الغابوني في اطار النسخة 32  للبطولة الإفريقية للأندية الفائزة بالكؤوس المقامة حاليا بمدينة العيون.

ويأمل الفريق المغربي بتجاوز عثرة اللقاء السابق حين انهزم أمام نادي جمعية أمام نادي جمعية الحمامات التونسية بحصة 28 مقابل 22، ومواصلة مشراره الموفق في البطولة الافريقية حيث حقق الفوز في اللقاءين الأوليين أمام إكلير الكامروني بنتيجة 31 مقابل24 وأمام جي.سي.كا الكونغولي ب 41 مقابل 18.

و كان الاتحاد الإفريقي لكرة اليد قد منح المغرب شرف استضافة هذه البطولة بعد أن سحب في وقت سابق تنظيمها من جمعية الحمامات التونسية، بسبب اخلال في المواعيد، و قررت لجنة تنظيم المسابقات في الاتحاد الافريقي لكرة اليد تنظيمها في مدينة العيون المغربية كونها تتوفر على بنية تحتية و مرافق رياضية كفيلة بانجاح عرس قاري من هذا الحجم.

وبالموازاة مع تنظيم البطولة الافريقية للاندية الفائزة بالكأس في كرة اليد، احتضنت مدينة العيون الأربعاء الماضي مبارتين نهائيتين للكأس الممتازة، والتي عرفت تتويج الترجي التونسي بعد فوزه على الزمالك المصري في فئة الذكور، وتتويج فريق “بريميرو اكوستو” الأنغولي بعدما حقق انتصارا كاسحا على منافسه “افريكا سبور” الإيفواري.

يذكر ان فريق وداد السمارة يحتل حاليا الصف الثالث في المجموعة الثانية خلف المتصدرين الزمالك المصري والحمامات التونسي، و التي تضم إضافة للفرق السالفة الذكر كل من ملعب ماندجي الغابوني و شبيبة كينشاسا من الكونغو الديمقراطية و ايكلير ايساكا الكاميروني.

اقرأ أيضا

نادية فتاح: قانون مالية 2025 يجسد التزام الحكومة بتعزيز ركائز الدولة الاجتماعية

أكدت وزيرة الاقتصاد والمالية نادية فتاح، اليوم الخميس بمجلس المستشارين، أن مشروع قانون المالية رقم 60.24 للسنة المالية 2025، يجسد التزام الحكومة بتعزيز ركائز الدولة الاجتماعية، من خلال تدابير مالية وإجرائية “مهمة ولا يمكن إنكارها”، مشيرة إلى أن الحكومة ملتزمة بتنفيذ أولويات قانون المالية.

في أستراليا.. 70 ألف دولار لعلاج قط!

صُدمت طالبة بريطانية بقيمة الفاتورة الاستشفائية التي تبلغ أكثر من 70 ألف دولار، ويتوجب عليها …

وصف الجزائر بلا هوية وتستهدف وحدة المغرب.. النظام الجزائري يعتقل الكاتب بوعلام صنصال

يواصل النظام الجزائري سياسته القمعية لإخراس الأصوات التي تنتقد سياسته أو تلك التي تنطق بحقائق تثير حنق "الكابرانات".