نفى الشيخ الفزازي ملكيته لصفحة الفايسبوك التي يطلب فيها أن يكون مندوبا لوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية ويمجد فيها شخصه. والتي لقيت هذا الصباح سيلا من السخرية.
وأكد لنا في حوار معه أن الصفحة مزورة، ورفض أن يدلي بأي إضافات أخرى تبين مامدى صحة زعمه أن الصفحة مزورة بحجة أنه ليس في محل تحقيق.
وعودة إلى الصفحة تبين أنها مسجلة من 25شتنبر 2013وبها 11.784 إعجاب، وتعبر عن مواقفه وتتابع أخباره أولا بأول، كما تضم صورا شخصية وحصرية يصعب أن يحصل عليها شخص غريب.
كما تبين أن صاحب الصفحة المفترض أن تكون مزورة قام بحذف، المنشور المنسوب إليه، دون سائر المنشورات الأخرى،وينهي بذلك سيل الانتقادات.
https://www.facebook.com/chaykh.alfazazi.officiel?fref=nf