الرباح: وزارة النقل لن تتساهل مع موضوع المأذونيات غير المستغلة

أكد عزيز الرباح، وزير التجهيز والنقل واللوجستيك المغربي، أن وزارته تشتغل حاليا على معالجة ملف نقل الحافلات الذي يعاني من الكثير من النواقص، وأشار إلى أنه لا يزال في مفاوضات مع المهنيين من أجل إعداد عقد البرنامج معهم في موضوع المأذونيات، مشيرا إلى ان قطاع النقل بالمغرب جد معقد.

وأبرز رباح في ملتقى وكالة المغرب العربي للأنباء اليوم الثلاثاء، أن وزارته لن تتساهل مع موضوع المأذونيات ( رخص النقل)، غير المستغلة، مشيرا إلى أن الوزارة ستدفع الذين يتوفرون على مأذونيات ولا يستغلونها إلى استغلالها وإلا فإن الوزارة ستضطر إلى سحبها وإعلان طلب عروض حولها.

وبخصوص سيارات الأجرة، قال رباح إن الوزارة تعمل على إصلاح القطاع بطريقة متدرجة، لمعالجة موضوع السيارات المهترئة، حسب الموقع الاليكتروني لحزبه، مشيرا إلى أن أول خطوة تم اتخاذها في هذا الباب هو تقديم الدعم المالي لفائدة كل من يريد تغيير العربة. ولمح إلى أنه سيأتي الوقت الذي تتخذ فيه الوزارة القرار لإنهاء العربات المهترئة بالقطاع.

اقرأ أيضا

النيجر ترحب بمصادقة مجلس الأمن على القرار التاريخي 2797 الذي يكرس المخطط المغربي للحكم الذاتي

رحبت النيجر، اليوم الثلاثاء، بمصادقة مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة على القرار التاريخي رقم 2797، الذي يكرس في إطار السيادة المغربية، مخطط الحكم الذاتي الذي اقترحته المملكة كأساس جدي، وذي مصداقية ودائم للتوصل إلى حل لقضية الصحراء المغربية.

بوركينا فاسو تجدد دعمها الثابت للوحدة الترابية للمغرب وتشيد بالمصادقة على القرار التاريخي 2797

جددت بوركينا فاسو، اليوم الثلاثاء، دعمها الثابت والدائم للوحدة الترابية للمملكة المغربية، مشيدة بمصادقة مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة على القرار التاريخي 2797 الذي يكرس في إطار السيادة المغربية، مخطط الحكم الذاتي الذي اقترحته المملكة كأساس جاد وذي مصداقية ومستدام من أجل التوصل إلى حل لقضية الصحراء المغربية.

المغرب يدعو الشركاء الدوليين إلى دعم المبادرات الإفريقية في مجال مساندة ضحايا الإرهاب

قال وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة، اليوم الثلاثاء بالرباط، إن المملكة تدعو الشركاء الدوليين إلى دعم المبادرات الإفريقية في مجال مساندة ضحايا الإرهاب، وتمويل الآليات المبتكرة، بما فيها الشبكات القارية والمنصات الرقمية.

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *