البرتغاليون يعتبرون المغرب وجهة سياحية تنقلهم إلى عوالم ألف ليلة وليلة

احتل المغرب المرتبة الأولى، ضمن أفضل عشر وجهات سياحية عصرية بالبرتغال في 2016، بحسب ترتيب أعدته وكالة (غو 4 ترافل)، والتي تعد إحدى أكبر منتجي الخدمات السياحية والحاضرة، من خلال 86 وكالة تغطي مجموع التراب البرتغالي.

وأوضحت مندوبية المكتب الوطني المغربي للسياحة بالبرتغال، في بلاغ لها، أن المملكة تقدمت في هذا الترتيب على وجهات جد مطلوبة من قبل البرتغاليين، مثل البرازيل (الثانية)، وإيطاليا (الثالثة)، والموزمبيق (الرابعة).

وحلت إسبانيا في المرتبة السادسة في هذا الترتيب، فيما جاءت ماديرا وكرواتيا وجزر الآسور، على التوالي، في المرتبتين السابعة والتاسعة.

وبحسب بلاغ المكتب الوطني المغربي للسياحة، فإن المؤشرات التي دفعت (غو 4 ترافل) لوضع المغرب على رأس الوجهات العصرية في البرتغال، خلال السنة التي بدأت للتو كثيرة، مؤكدا أن البرتغاليين يعتبرون المملكة “وجهة متكاملة، وقريبة، وتنقلهم إلى عوالم ألف ليلة وليلة”.

 

إقرأ أيضا: بريطانيا وألمانيا ”أمل” السياحة المغربية في 2016

اقرأ أيضا

النيجر ترحب بمصادقة مجلس الأمن على القرار التاريخي 2797 الذي يكرس المخطط المغربي للحكم الذاتي

رحبت النيجر، اليوم الثلاثاء، بمصادقة مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة على القرار التاريخي رقم 2797، الذي يكرس في إطار السيادة المغربية، مخطط الحكم الذاتي الذي اقترحته المملكة كأساس جدي، وذي مصداقية ودائم للتوصل إلى حل لقضية الصحراء المغربية.

بوركينا فاسو تجدد دعمها الثابت للوحدة الترابية للمغرب وتشيد بالمصادقة على القرار التاريخي 2797

جددت بوركينا فاسو، اليوم الثلاثاء، دعمها الثابت والدائم للوحدة الترابية للمملكة المغربية، مشيدة بمصادقة مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة على القرار التاريخي 2797 الذي يكرس في إطار السيادة المغربية، مخطط الحكم الذاتي الذي اقترحته المملكة كأساس جاد وذي مصداقية ومستدام من أجل التوصل إلى حل لقضية الصحراء المغربية.

المغرب يدعو الشركاء الدوليين إلى دعم المبادرات الإفريقية في مجال مساندة ضحايا الإرهاب

قال وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة، اليوم الثلاثاء بالرباط، إن المملكة تدعو الشركاء الدوليين إلى دعم المبادرات الإفريقية في مجال مساندة ضحايا الإرهاب، وتمويل الآليات المبتكرة، بما فيها الشبكات القارية والمنصات الرقمية.

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *