ذكرت مصادر إعلامية أن كتيبتي “الصواعق” و”القعقاع” انضمتا إلى الحملة التي تشنها قوات تابعة للواء خليفة حفتر ضد ميليشيات إسلامية.
وتشن ميليشيا حفتر، التي تحمل اسم “الجيش الوطني الليبي”، عملية مسلحة ضد كتيبتي “شهداء 17 فبراير” و”أنصار الشريعية” منذ يوم الجمعة الماضي.
وعلى ما يبدو لا يجمع حفتر وكتيبتي القعقاع والصواعق معاداة الإسلاميين فقط، فقد سبق للكتيبتين المذكورتين التهديد بالزحف من الزنتان إلى طرابلس لإرغام المؤتمر الوطني العام على الاستقالة، فيما قامت عناصر تابعة لحفتر بمهاجمة المؤتمر يوم أمس الأحد.
وتعقدت الأمور في ليبيا التي تواجه تحديات أمنية يبدو أن البلاد غير قادرة على مواجهتها لوحدها.
اقرأ أيضا
مزور يعرض حصيلة دعم مشاريع الشباب وتنمية روح المقاولات
أعلن رياض مزور وزير الصناعة والتجارة، إطلاق مشاريع تهدف إلى تعزيز الإدماج الاقتصادي للشباب. وأبرز …
المغرب يكرس ريادته الأفريقية بمبادرات غير تقليدية.. هل يفهم جنرالات الشرق الدرس؟!
ثمانية أعوام مرت على استعادة المغرب لمقعده في الاتحاد الأفريقي، قام خلالها بتعويض غيابه عن المنظمة القارية الذي دام ثلاثة وثلاثين عاما، وهدم ما بناه جنرالات الجزائر خلالها من تحالفات معاندة للوحدة الترابية المغربية
“صورة” تفقد سائحة الذاكرة في لندن
تعرضت السائحة اللاتفية أناستاسيجا غريغورييفا، 21 عاماً، لصعقة كهربائية شديدة في حديقة سانت جيمس بارك …