شكل انتخاب الاستقلالي محمد مستاوي المتابع قضائيا لحدود اليوم، رئيسا للمجلس البلدي لمديونة من جديد، مفاجأة كبيرة لدى متتبعي الشأن السياسي بالمنطقة.
هذا ما أوردته يومية ”الأخبار”، مشيرة إلى أن مستاوي متورط في ملفين كبيرين، الأول يتعلق بتبديد واختلاس أموال عمومية واستغلال النفوذ، وهو الملف الذي حكم فيه عليه بعقوبة حبسية مدتها 5 سنوات، أما الملف الثاني فيتعلق بسرقة الفيول الصناعي.
وحصل مستاوي على مامجموعه 19 صوتا مقابل 8.
إقرأ أيضا:بنكيران: المغرب خرج منتصرا من الانتخابات..والخروقات محدودة جدا