أكثر الشعوب العربية ابتساما: تونس ثالثا والمغرب خامسا

كشفت دراسة حديثة حول الشعوب العربية الأكثر ابتساما، إذ تبين أن أكثر الشعوب العربية ابتساما – حسب معيار إلكتروني- هم اللبنانيون، وتلاهم المصريون ثم التونسيون ثم العراقيون ثم المغاربة.

وجاءت هذه النتيجة بعد تحليل شركة جيت باك، المتخصصة في تطبيقات دليل السفر عبر وسائل التواصل الاجتماعي لنحو 150 مليون صورة، إذ تبين أن أكثر الشعوب العربية ابتساماً، حسب معيار إلكتروني، هم اللبنانيون، وتلاهم المصريون ثم التونسيون ثم العراقيون ثم المغاربة. حسبما ذكرته جريدة قبس الكويتية.

ولا يبدو أن الابتسامة مفقودة في الصور الشخصية للمواطنين فحسب، بل حتى واقع الحال يعكس ذلك «فوجوه كثير من العاملين في خدمة الجوازات في المطار والجهات الحكومية، على سبيل المثال، تنقصها البشاشة»، على حد قول محمد أحمد، أحد رجال الأعمال العرب الذي يزور الكويت بصورة منتظمة.

وقد عانى المسؤولون في مطار سنغافورة الدولي من مشكلة مماثلة لتدني البشاشة. فوضعوا هدفاً وهو أن يصبحوا «أكثر مطار يحظى بخدمة ودودة في العالم»، فطلبوا من الموظفين أن يقولوا للمسافرين كلمتين لحظة وصولهم وهما Passport Please أي «الجواز من فضلك»، ثم يطلبوا من المسافرين تناول قطع من الحلوى وضعت خصيصاً لهم. وفي ذلك محاولة مقصودة لتحويل انتباه الركاب من تجهم الموظفين إلى أمر إيجابي آخر. فتبين لهم أن هذا التصرف، وإن كان خالياً من الابتسامة، إلا أنه أسهم في رفع مستوى راحة المسافرين ورضاهم عن الخدمة ككل.

اقرأ أيضا

وصف الجزائر بلا هوية وتستهدف وحدة المغرب.. النظام الجزائري يعتقل الكاتب بوعلام صنصال

يواصل النظام الجزائري سياسته القمعية لإخراس الأصوات التي تنتقد سياسته أو تلك التي تنطق بحقائق تثير حنق "الكابرانات".

الجنائية الدولية تصدر مذكرات اعتقال بحق نتنياهو وغالانت والضيف

أصدرت المحكمة الجنائية الدولية، مساء اليوم الخميس، مذكرتي اعتقال بحق رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع السابق في مجلس الحرب يوآف غالانت، بالإضافة إلى مذكرة اعتقال في بيان آخر للقائد العام لكتائب عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة حماس "محمد الضيف" واسمه الكامل إبراهيم المصري، بتهمة ارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية.

السجن 50 عاماً لامرأة أجبرت أطفالها العيش مع جثة متحللة

قضت محكمة، الثلاثاء، بسجن امرأة لمدة 50 عاماً لإجبار ثلاثة من أطفالها على العيش مع …

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *