قام الرئيس الأمريكي باراك أوباما بإطلاق مبادرة شخصية من عنده، يبادر من خلالها إلى تحسين الظروف الاجتماعية التي يعانيها أطفال الأقليات، مقارنة بأقرانهم البيض، معتبرا أن هذه المبادرة واجب أخلاقي واقتصادي على الولايات المتحدة، مشيراً إلى أنه تربى يتيماً، وكانت الخيارات المتاحة أمامه محدودة. حسب ما أوردته وكالة رويترز
وأضاف، أوباما أثناء حفل أقيم في البيت الأبيض، بحضور 20 من الصبية من غير البيض: “هذه قضية ذات أهمية قومية، إنها مهمة كأي قضية أخرى أعمل على حلها”.