تعرف على الفرق المفضلة لبعض أشهر الدكتاتوريين

تحظى عدد من الفرق العالمية في كرة القدم بشعبية جارفة وسط الكثير من المشجعين على مستوى العالم. ومن بين هؤلاء المشجعين، هناك فئة قد لا تخطر على البال. فقد ذكرت تقارير صحفية أن بعض من أشهر الدكتاتوريين والشخصيات المعروفة بدمويتها من بين المشجعين الأوفياء لفرق معروفة حول العالم.
فبعدما تناقلت عدد من المواقع الإنجليزية خبرا مفاده أن الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون من أشد المعجبين بنادي مانشستر يونايتد الإنجليزي وبنجمه واين روني، خصصت صحيفة “دايلي ميرور” مقالا لأشهر الديكتاتوريين وفرقهم المفضلة.
وذكرت الجريدة أن رئيس زيمبابوي، روبرت موغابي، الذي يحكم بلاده بقبضة من حديد من حوالي ثلاثة عقود، من أشد المعجبين بفريق تشيلسي الإنجليزي. وقبل موغابي كان هناك ديكتاتور إفريقي آخر، هو الجنرال الأوغندي عيدي أمين دادا، متابعا لفريق إف سي هايس، وهو ناد إنجليزي مغمور من غرب مدينة لندن.
وفي حين أنه من المؤكد أن بعض الديكتاتوريين كانوا يشجعون فرقا بعينها، كما هو الحال بالنسبة للجنرال فرانكو مع ريال مدريد الإسباني والزعيم الروسي جوزيف ستالين مع فريق دينامو موسكو، يبقى من غير المؤكد إن كانت الأخبار التي تتحدث عن تشجيع الزعيم الليبي معمر القذافي لفريق ليفربول الإنجليزي وإعجاب زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن بنادي أرسنال اللندني صحيحة.

اقرأ أيضا

الحكومة تصادق على إعفاء الصناعات الدفاعية من الضريبة

تداول مجلس الحكومة وصادق على مشروع المرسوم رقم 2.24.966 بتتميم المرسوم رقم 2.17.743 الصادر في 5 شوال 1439 (19 يونيو 2018) بتحديد قائمة الأنشطة المزاولة من طرف الشركات الصناعية للاستفادة من الإعفاء المؤقت من الضريبة المنصوص عليها في المادة 6 (II-باء-°4) من المدونة العامة للضرائب.

السجن 31 عاماً لطبيب حاول قتل شخص بلقاح كورونا مزيف

حكم على طبيب بريطاني يوم الأربعاء بالسجن لأكثر من 31 عاماً بتهمة التخطيط لقتل صديق …

بايتاس: المغرب بصدد استيراد 20 ألف طن من اللحوم الحمراء ما بين طرية ومجمدة

أكد الوزير المنتدب المكلف بالعلاقات مع البرلمان الناطق الرسمي باسم الحكومة، مصطفى بايتاس، اليوم الخميس بالعاصمة الرباط، أن المغرب بصدد استيراد ما مجموعه 20 ألف طن من اللحوم الحمراء، ما بين طرية ومجمدة، بحلول نهاية السنة الجارية، وذلك في سياق جهود الحكومة لتلبية الطلب المحلي وضمان استقرار الأسعار، خاصة في ظل التحديات الاقتصادية الحالية.

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *