إذا كنت عزيزتي عروس و تجاوزت الثلاثين … إليك أهم النصائح

عندما تصلين إلى الثلاثينيات، يحين الوقت لإجراء بعض التغييرات في نظامك اليومي خاصة عندما يعود الأمر للعناية الوقائية الضرورية قبل الزفاف. لتتعرّفي إلى التغيّرات التي يجب أن تحصل، إليك هذه النصائح الخمس.

1- واظبي على تنظيف وجهك
من المهم أن تنظفي وجهك في الصباح وأن لا تخلدي للنوم أبدًا والمكياج على وجهك، ولكن هذا الأمر يزداد أهمية في الثلاثينيات، عندما يبدأ عمل الخلايا بالتباطؤ. فحين تكونين أصغر سنًا، تُفبرَك خلايا جديدة للبشرة وتعمل ببطء نحو سطحها لحوالى من 28 إلى 30 يومًا. ولكن مع تقدم عمرك، تزداد هذه الفترة طولًا لتسمح لخلايا البشرة الميتة بسد مسامك وتجعل بشرتك تبدو باهتة. لمحاربة هذا التغيير، اختاري منظفًا ذا رغوة وخاليًا من الصابون (وابتعدي عن المنظفات المصنوعة من الحليب الكثيرة الترطيب لأنها للبشرات الأكثر شبابًا).

2- رطبي بطريقة أذكى
لا بد لك من ترطيب  بشرتك (وللعرائس ذوات البشرة الدهنيّة، جرّبي المستحضرات المصنوعة من الجل التي توفر إحساسًا من الترطيب دون الشعور بالثقل الذي تعطيه المرطبات التقليدية). قد ترغبين أيضًا في استعمال مستحضرات تحتوي على حمض الهيالورونيك وهو المادة الترطيبية الأولى حاليًا، إذ إنه يصل الى أعمق طبقات البشرة.

3- ساعدي بشرتك على فبركة الكولاجين
يؤدّي الكولاجين دورًا هامًا في ثبات بشرتك، ولكن بعد سنّ الـ25، يتراجع مستوى فبركة الكولاجين سنة بعد أخرى. لا تختاري مستحضرات تحتوي على الكولاجين (لأن جزيئاتها أكبر من أن تمتصّها البشرة وتستخدمها).
4- زيدي حمايتك الشمسية
تعزز الشمس فبركة مادة الميلانين التي تفبرك بدورها ألوانًا غير متساوية وبقعًا سوداء على البشرة لتتسارع علامات تقدّم السن. ومع أن أغلب مستحضرات التجميل تحتوي على مواد عازلة لأشعّة الشمس في تكوينها كثاني أوكسيد التيتانيوم والميكا، ما زلت مجبرة على استخدام الواقي من الشمس تحت الفاوندايشن والأفضل أن يحتوي على الزنك.

5- لا تهملي عينيك
إن كانت علامات تقدّم السن لم تظهر بعد على عينيك، فهذا لا يعني أنه يمكنك أن تتجاهلي الاهتمام بهما. ابدئي باستخدام جل للعينين أو كريم خفيف يحتوي على الجل الذي سيسيطر على الانتفاخ والهالات السوداء وترطيب المناطق الحسّاسة في العين.

اقرأ أيضا

الجزائر

أليس لجنرالات حكم الجزائر من يُصحِّيهم

إنه إعصارٌ اندلع هُبوبًا على الرُّقعة العربية من هذا العالم، له جذورٌ في “اتفاقيات سايكس بيكو”، ولكنه اشتدَّ مع بداية عشرينات هذا القرن وازداد حدة في غزة، ضد القضية الفلسطينية بتاريخها وجغرافيتها، إلى أن حلَّت عيْنُ الإعصار على سوريا، لتدمير كل مُقوِّمات كيانها. وهو ما تُمارسُه إسرائيل علانية وبكثافة، وسبْق إصرار، نسْفًا للأدوات السيادية العسكرية السورية.

سوريا

سوريا.. تعيينات بالحكومة الجديدة ورسم معالم المؤسسة العسكرية

تواصل إدارة الشؤون السياسية في سوريا، العمل على ترتيب البيت الداخلي للبلاد بعد سقوط بشار الأسد.

بعد غياب.. مهدي مزين يعود بـ”مابقيتيش شيري” من أول ألبوم له

يستعد الفنان المغربي مهدي مزين، لطرح أول أغنية من ألبومه الغنائي الجديد، والذي يحمل اسم "ماراطون"، وذلك بعد فترة من الانتظار والتأجيل.

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *