أسوأ 7 عادات.. تجنبها لقضاء عيد سعيد

 

يشكو الكثيرون رجالا كانوا أو نساء من زيادة أوزانهم بعد انقضاء أيام عيد الأضحى.

لكن تناول أطعمة العيد الدسمة ليس هو المسئول الوحيد عن ذلك، فهناك العديد من العادات السيئة التي تقف وراء زيادة وزن الكثيرين:

 

-الخمول

الاستسلام للخمول الذي يصيبك بعد تناول أكلات العيد الدسمة يساعد على اختزان جسمك للدهون، لذلك حاول ممارسة الرياضة بشكل منتظم خلال أيام العيد، وعدم الاستسلام للخمول والكسل.

-الوجبات الليلية 

العشاء يحتاج إلى وقت للهضم، لذلك احذر من تناول وجبة العشاء قبل النوم مباشرة، فلابد أن تكون قبل النوم بساعتين حتى يمكن للجسم هضمها، وإلا تحولت إلى دهون مختزنة، وبالتحديد في منطقة البطن.

-النهم 

لا تجعل حبك لأكلات العيد التي نتناولها مرة في العام تسيطر على شهيتك، وتجعلك تتناول كميات كبيرة منها، فيكفي كميات محدودة منها، ولا تستسلم للنهم في الأكل.

-الإجهاد 

الإرهاق والاجهاد يتسببان في إفراز الجسم لهرمون الكورتيزول، الذي يعرف أيضا باسم هرمون الإجهاد، وهو يزيد من احتياجك للطعام، وبالتالي يزيد الدهون في البطن عن طريق تحريك الدهون المخزنة لمنطقة البطن من وزنك.

-وجبات غير منتظمة 

عدم انتظامك في تناول وجياتك يجعل الجسم مضطربا، ولا يعلم متى ستدخل الوجبة التالية، وهذا يجعله يختزن الدهون الموجودة فيه، ويبطئ من عملية حرق الدهون.

-اضطراب النوم 

معظم الناس يتعمدون السهر لساعات طويلة خلال أيام العيد، ولا يحصلون على عدد ساعات كافية من النوم، وهذا يؤدي إلى زيادة افراز هرمون الكورتيزول والرغبة الشديدة في تناول السكريات، وهذا من شأنه أن يزيد الوزن.

-المشروبات الغازية 

تحتوي المشروبات الغازية على نسبة عالية من السعرات الحرارية نظرا لاحتوائها على كميات كبيرة من السكريات التي تتحول في نهاية المطاف إلى دهون في البطن.

اقرأ أيضا

طعن العريس أمام الحضور.. طائرة بدون طيار توثق جريمة زفاف في الهند

تحول حفل زفاف في مدينة أمرافاتي بولاية ماهاراشترا الهندية إلى مشهد رعب عندما أقدم شاب …

Botola

قمة نارية بين الوداد والجيش في الجولة 11 من البطولة النسوية

تتواصل نهاية هذا الأسبوع منافسات البطولة الوطنية الاحترافية لكرة القدم النسوية بإجراء مباريات الجولة الحادية …

اعتقال “عرافة” بتهمة الاستيلاء على 70 مليون دولار أسترالي

أعلنت الشرطة الأسترالية، اليوم الخميس، إلقاء القبض على امرأة تبلغ من العمر 53 عاماً، تدعي …

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *