أعلنت عدة دول عبر العالم، حالة تأهب قصوى في مواجهة السلالة الجديدة لمرض جدري القردة، فيما يسابق عدد من المصنعين الزمن، لإنتاج اللقاح المضاد.
وفي هذا السياق، كشفت السلطات الصحية باليونان، أنها في حالة تأهب قصوى للحيلولة دون تسجيل إصابات بالسلالة التي أطلق عليها “إم بوكس”.
ورغم أنها أفادت بكون خطر انتقال العدوى بالبلاد، منخفض في الوقت الحالي، إلا أنها وفرت المزيد من المراكز الصحية المخصصة للتلقيح.
أما فرنسا فتوقعت ظهور حالات إصابة متفرقة بالفيروس، بعدما كانت شهدت انتشارا لسلالات سابقة.
ولأن التلقيح هو الحل الذي يعول عليه في وقف تفشي “إم بوكس” والحد من أخطارها، وضعت شركات دولية للتكنولوجيا الحيوية، مخططات لتوسيع إنتاج اللقاح.