حادث مجدل شمس

غزة.. احتدام المعارك بمحاور التوغل وإسرائيل تتأهب للرد على حادث مجدل شمس

في اليوم الـ297 من العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، واصل الاحتلال الإسرائيلي قصفه لمناطق عدة من القطاع، وسط حالة من الترقب والتصعيد على صعيد الجبهة اللبنانية بعد حادثة بلدة مجدل شمس الدرزية في الجولان السوري المحتل.

وقالت وزارة الصحة في القطاع إن الاحتلال ارتكب 3 مجازر وصل منها إلى المستشفيات 66 شهيدا و241 مصابا خلال الـ24 ساعة الماضية، ليرتفع إجمالي عدد الشهداء إلى 39.324 شهيدا و90.830 مصابا منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي.

وقد خاضت فصائل المقاومة الفلسطينية معارك وصفتها بالضارية في حي تل الهوى جنوب مدينة غزة، حيث قالت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، إن مقاتليها يخوضون معارك من مسافة الصفر مع قوات الاحتلال جنوب الحي، مشيرة إلى استهداف جنود وآليات إسرائيلية بالمنطقة.

وأفادت مصادر عبرية أن الاجتماع الأمني الإسرائيلي لبحث الرد على حزب الله انتهى، مشيرة إلى تفويض رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع يوآف غالانت لاتخاذ قرار الرد.

وأشارت الإذاعة إلى أن إسرائيل غير معنية بحرب شاملة مع حزب الله وإنما فقط بتوجيه ضربة موجعة له.

وقال مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية التابع للأمم المتحدة، “أوتشا”، إن 9% من سكان قطاع غزة تم تهجيرهم خلال الأسبوع الماضي فقط بسبب أوامر الإخلاء الإسرائيلية.

وأوضح المكتب الأممي أن 29 ألف شخص كانوا موجودين في المنطقة التي أمر الجيش الإسرائيلي بإخلائها أمس الأحد.

اقرأ أيضا

غزة

غزة.. مجزرة بالنصيرات وإسرائيل تهدد باحتلال شريط أمني بلبنان

في اليوم الـ346 من الحرب على غزة، استشهد ما لا يقل عن 10 فلسطينيين وأصيب آخرون بغارة إسرائيلية على منزل في مخيم النصيرات وسط القطاع. وقد انتشلت فرق الدفاع المدني أكثر من 15 مصابا جراح بعضهم خطرة. وتم نقلهم إلى مستشفى العودة

غزة

غزة.. مجازر جديدة والجيش الإسرائيلي يواجه أزمة تجنيد

في اليوم الـ343 للحرب، أفادت مصادر طبية للجزيرة باستشهاد 40 شخصا إثر استمرار القصف الإسرائيلي على قطاع غزة منذ فجر الخميس معظمهم أطفال ونساء. وأطلقت دبابات الجيش الإسرائيلي النار صباح اليوم الجمعة على النازحين في منطقة مواصي رفح

غزة

غزة.. حماس تنفي عرقلة المفاوضات وتقديم مشروع قرار أممي يطالب بإنهاء الاحتلال

في اليوم الـ342 للحرب على غزة، واصل جيش الاحتلال قصف مناطق متفرقة من القطاع، في الوقت الذي دوت فيه صفارات الإنذار في نتيف هعسراه بغلاف القطاع مما يشير إلى أن المقاومة الفلسطينية تطلق صواريخ. من ناحية أخرى، استنكرت حركة المقاومة الإسلامية (حماس)