معبر رفح

غزة.. إسرائيل تسيطر على معبر رفح وترقب لاستئناف مفاوضات القاهرة

في اليوم الـ214 من عدوانه على غزة، يواصل جيش الاحتلال غاراته على مناطق في القطاع المحاصر، وأعلن أن قواته سيطرت “بالكامل” على معبر رفح، في حين قالت كتائب القسام إنها قصفت قوات الاحتلال المتوغلة شرق معبر رفح بقذائف هاون من العيار الثقيل.

واقتحمت دبابات الاحتلال المعبر صباح اليوم الثلاثاء، وقد تداولت منصات التواصل مشاهد توثق اقتحام إحدى هذه الدبابات المعبر من الجهة الفلسطينية ووصولها إلى مبنى قاعة الوصول.

وتوقفت حركة المسافرين ودخول المساعدات بشكل كامل إلى قطاع غزة من خلال معبري رفح وكرم أبو سالم.

وقال المتحدث باسم جيش الاحتلال إن الهجوم الذي بدأ الليلة الماضية على رفح جاء بقيادة الفرقة 162 وقوات مدرعات اللواء 401 وكذلك لواء غفعاتي.

من جهتها، جددت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) تحذيراتها من أن الهجوم على رفح سيفضي إلى آثار مدمرة، وأن كارثة الجوع ستزداد سوءا -خاصة شمال غزة- إذا توقف دخول الإمدادات.

وتأتي هذه التطورات في ظل ترقب لاستئناف مفاوضات القاهرة، بعد إعلان حركة المقاومة الإسلامية (حماس) أمس موافقتها على مقترح الوسيطين القطري والمصري لوقف إطلاق النار، في وقت أكدت إسرائيل أن المقترح “يتضمن ثغرات كبيرة”.

اقرأ أيضا

غزة

غزة.. حماس تنفي عرقلة المفاوضات وتقديم مشروع قرار أممي يطالب بإنهاء الاحتلال

في اليوم الـ342 للحرب على غزة، واصل جيش الاحتلال قصف مناطق متفرقة من القطاع، في الوقت الذي دوت فيه صفارات الإنذار في نتيف هعسراه بغلاف القطاع مما يشير إلى أن المقاومة الفلسطينية تطلق صواريخ. من ناحية أخرى، استنكرت حركة المقاومة الإسلامية (حماس)

غزة

غزة.. وقف الحرب يلهب المناظرة الرئاسية الأولى بين هاريس وترامب

في اليوم الـ341 للحرب على غزة، واصل جيش الاحتلال قصف مناطق متفرقة من القطاع، مخلفا مزيدا من الشهداء والمصابين، معظمهم نساء وأطفال. وأكدت المرشحة الديمقراطي للرئاسة الأمريكية كامالا هاريس على ضرورة وقف الحرب في قطاع غزة

غزة

غزة.. مجزرة بالمواصي وتضارب في الآراء حول الصفقة

في اليوم الـ340 للحرب على غزة، وقعت واحدة من أبشع المجازر منذ بداية الحرب، وفقا لما ذكره الدفاع المدني بالقطاع، الذي أعلن انتشال أكثر من 40 شهيدا وأكثر من 60 جريحا بعدما قصف جيش الاحتلال خياما للنازحين بمنطقة المواصي في خان يونس، مدعيا أن المنطقة كانت تؤوي مركزا للقيادة تابعا لحركة المقاومة الإسلامية (حماس).