غزة

غزة.. مشروع قرار أميركي بشأن القطاع على طاولة مجلس الأمن

أفادت مصادر إعلامية دولية بأن واشنطن طلبت التصويت مساء اليوم على مشروع قرارها بشأن غزة. يأتي ذلك فيما تقول روسيا إنها لن تدعمه كونه لا يشير بشكل واضح إلى وقف إطلاق نار، وستقدم مسودة قرار بديل.

وكان مجلس الأمن الدولي قد شهد جلسة عاصفة، مساء أمس الثلاثاء حول الحرب المشتعلة بين إسرائيل والفصائل المسلحة في غزة.

وفي الأمم المتحدة، طرحت الولايات المتحدة وروسيا خططا متنافسة بشأن المساعدات الإنسانية للمدنيين الفلسطينيين. فقد دعت واشنطن إلى هدنة بينما تريد روسيا وقف إطلاق النار لأسباب إنسانية. وتعتبر الهدنة بشكل عام أقل رسمية وأقصر من وقف إطلاق النار.

وتدعم الدول العربية بقوة الدعوة إلى وقف إطلاق النار لأسباب إنسانية وسط دمار واسع النطاق للمباني في غزة.

ودعا السفير الإسرائيلي لدى الأمم المتحدة جلعان إردان لاستقالة أنطونيو غوتيريش من منصبه كأمين عام للمنظمة الدولية، وذلك ردا على كلمة غوتيريش أمام مجلس الأمن الدولي بشأن الحرب في غزة.

وقال السفير الإسرائيلي عبر منصة “إكس” (تويتر سابقا) إن الأمين العام الذي يبرر القتل الجماعي للأطفال والنساء وكبار السن ليس مؤهلا لقيادة الأمم المتحدة، وفق وصفه.

وكان غوتيريش قد قال،  أمس الثلاثاء، خلال جلسة نقاش مفتوحة في مجلس الأمن الدولي بشأن الوضع في الشرق الأوسط إنه يدين بشكل لا لبس فيه هجوم حماس على إسرائيل في 7 أكتوبر، لكنه دعا إلى تذكر أن ذلك لم يحدث من العدم، لقد عاش شعب فلسطين “تحت احتلال خانق مدة 56 عاما”،

اقرأ أيضا

سوريا

غزة.. تفاؤل بصفقة أسرى وإسرائيل تتحدث عن سيطرة أمنية على القطاع

في اليوم الـ438 للحرب على غزة، ذكرت مواقع إخبارية إسرائيلية أن جنديين قتلا وأصيب 5 آخرون في انهيار مبنى على قوات من جيش الاحتلال بعد استهدافه من قبل المقاومة في مدينة رفح جنوب قطاع غزة.

غزة.. قصف مكثف شمال القطاع وتقدم في مفاوضات صفقة التبادل

في اليوم الـ437 للحرب على غزة، واصلت قوات الاحتلال الإسرائيلي عدوانها على مناطق متفرقة بالقطاع مستهدفة خيام النازحين، مما أدى إلى سقوط عشرات الشهداء والمصابين،

غزة

غزة.. مجازر في وسط وجنوب القطاع وضغوط داخلية على نتنياهو لإبرام الصفقة

في اليوم الـ434 للعدوان على غزة تستمر الغارات الإسرائيلية على مناطق متفرقة من القطاع بعد يوم دامٍ استشهد خلاله أكثر من 70 فلسطينيا، منهم 58 في وسط القطاع وجنوبه، وفقا لمصادر طبية.