بلغت الحرارة مقاييس جد مرتفعة في جميع أنحاء المغرب، جعلت العديد من الأطفال والشباب يبحثون عن أي مكان ظليل، أو نقطة ماء، طلبا لإنعاش أجسامهم.
وفي الصورة بعض أطفال “سيدي مومن” الشهير في الدار البيضاء، وهم يحاولون التحايل على الحرارة بتبريد أجسامهم الصغيرة، بقنينات من الماء بإحدى نافورات هذا الحي الشعبي الشهير.
والواقع أن الكثير من الأحياء في العاصمة الاقتصادية للبلاد، تفتقر إلى المرافق الأساسية والحيوية، التي يمكن أن تستقطب الأطفال والشباب لقضاء أوقات فراغهم في المفيد من الهوايات والرياضات، مثل الملاعب والمسابح والحدائق ودور الشباب.