اعترف الذكتور الناجي بقوّة الإعلام الغربي الذي نجح في تحليل حياة وتديّن المسلمين، مشيرا في القوت نفسه أنه وُفّق في جعل تديّن المسلمين يشكل تديّنا سلبيا.
وأوضح الناجي ل”مشاهد 24″، أن بحث الشباب المسلم عن الإسلام الحقيقي يؤدي لانشطار هويته”هويتنا هي هويات كثيرة ليس فقط في المغرب بل في بلدان أخرى أيضا”.
وشدّد الناجي القول أن الدين يؤيد الإبداع والنجاح والإقبال على الحياة شريطة احترام الخصوصة والهويات التي تعيش معنا” نحن من يجب أن نعطي دروسا في الإخاء للآخر المسيجي واليهودي، ونعطي له المثال، لأن أخلاقنا تسموا فوق كل اعتبار، لكن للأسف ذلك غير حاصل وهو ما يجعل الشباب المسلم يعيش انشطارا في الهوية”.