ذكرت مصادر إعلامية تونسية أن وزارة الداخلية التونسية قررت تشديد الحراسة على سياسيين تونسيين بعد الكشف على مخطط لاغتيالهما.
وبحسب ما كشفته عنه الوزارة فإن المستهدفين هما الأمينة العامة للحزب الجمهوري ميا الجريبي والأمين العام لحزب المسار سمير الطيب.
وعاشت تونس على إيقاع الاغتيالات السياسية التي طالت رموزا حزبية على رأسها شكري بلعيد، الأمين العام لحزب الوطنيين الديمقراطيين الموحد، ومحمد براهمي، الأمين العام لحزب التيار الشعبي.
اقرأ أيضا
نواب بريطانيون ينتقدون دور بلادهم في الحرب على ليبيا في 2011
اعتبر نواب بريطانيون بلجنة الشؤون الخارجية بالبرلمان أن الحرب على ليبيا في 2011 استندت إلى معلومات مخابراتية خاطئة ما عجل بانهيار ليبيا سياسيا واقتصاديا.