بعد أن اهتز الرأي العالمي ، لموت الطفل السوري، الذي وجد جثة هامدة على شاطئ بودروم في تركيا، خلال محاولة أهله الهرب من جحيم الحرب في سوريا، تحرك ضمير بعض الفنانين العرب، لرثائه ورثاء وضع الأمة.
فقد نعى عدد من الفنانين المغاربة، وفاة الطفل السوري الغريق وكان من أبرز الفنانين المغاربة الذين أبدوا تعاطفهم مع المحنة السورية عموما، ومأساة غرق الطفل عيلان خاصة، الفنان سعد المجرد والفنانة ابتسام تسكت، والفنانة أسماء لمنور.
الفنانون المغاربة، انضموا لزملائهم العرب في التضامن مع المهاجرين السوريين، داعين الجهات المعنية بإيجاد حل لهذه الأزمة الإنسانية.
ونشر كل من المجرد ولمنور وتسكت صورة مؤلمة للطفل عيلان وعليها تعبير “فوق أدفى” تعبيرا على رحمة السماء وكونها مكانا أفضل من الأرض.
روابط ذات صلة: من المسؤول عن وفاة الطفل السوري إيلان؟