تونس تحتضن الدورة 33 لمهرجان ” ليالي رمضان”

تحتضن تونس العاصمة، وعلى امتداد الشهر الفضيل، مهرجان ليالي رمضان (مهرجان المدينة) بمشاركة عدد من نجوم الفن العربي.

وحسب البرنامج المقرر، فإن “مجموعة طرب” هي التي ستفتتح  الدورة الثالثة والثلاثين من المهرجان، بعرض موسيقي تعيد خلاله تقديم  مجموعة من أغاني سيد درويش ومحمد عبد الوهاب والتونسي علي الرياحي والمغربي عبد الوهاب الدوكالي، حسب هذا الخبر الذي أورده موقع ” سكاي نيوز عربية”.

ويشارك في برنامج مهرجان “ليالي رمضان” الذي يتواصل طيلة الشهرالفضيل نجوم الأغنية التونسية من بينهم ليلى حجيج ونجاة عطية ونبيهة كراولي ومنية البجاوي.

وقال زبير لصرم مدير مهرجان المدينة لنفس الموقع:”ستكرم الدورة الحالية من المهرجان المرأة الفنانة عبر برمجة سهرات فنية لمطربات تونسيات على غرار نبيهة كراولى ومنية البجاوى ونجاة عطية”.

وتضم “مجموعة طرب” التي ستفتتح ليالي المهرجان موسيقيين من عدة بلدان عربية جمعتهم دراستهم في العاصمة الفرنسية باريس، وشغفهم بالموسيقى العربية الكلاسيكية الراقية بمختلف ألوانها من موشحات وأدوار وطرب وتحتفي بعمالقة الفن مثل أم كلثوم ومحمد عبد الوهاب وفيروز وعبد الوهاب الدكالي.

وتشارك في المهرجان فرقة أوكيلا كوا الكوبية ومغني الريجي راسفيكتوري من جاميكا. وفي برنامج المهرجان عرض لفرقة عشاق الصحراء في ليبيا.

كما ستقام خلال الدورة الجديد للمهرجان عروض أخرى أبرزها “الحضرة ” للغناء الصوفي للفاضل الجزيري وعروض للسيرك.

وتقام عروض المهرجان من 20 يونيو إلى 15 يوليو في فضاءات ثقافية بمدينة تونس العتيقة مثل دار لصرم ومدرسة بئر الحجار والمدرسة السلمانية وغيرها.

 

اقرأ أيضا

تونس

تونس.. تساؤلات بشأن مصير أحزاب معارضة في ظل سجن قادتها

يقبع عدد من زعماء الأحزاب السياسية المعارضة في تونس في السجن، وبعضهم يواجه تهما خطيرة أبرزها "التآمر على أمن الدولة" وهو ما يثير الكثير من الأسئلة والتكهنات في الأوساط التونسية بشأن مصير هذه الأحزاب في ظل غياب "ربّانها".

Tunis

تونس.. مقترح قانون يتعلق بهجرة الأدمغة يثير جدلا واسعا

يثير مقترح قانون يتعلق بالحد من هجرة الكفاءات التونسية أو ما بات يطلق عليه بظاهرة "هجرة الأدمغة" جدلا واسعا في تونس حيث يفرض على من يريد مغادرة البلاد للعمل في الخارج من مهندسين وأطباء

مهاجرون أفارقة في تونس

تونس.. تصاعد ملحوظ في عمليات اعتقال المهاجرين غير الشرعيين

شهدت الأسابيع القليلة الماضية تصاعدًا ملحوظًا في عمليات اعتقال المهاجرين الذين ليست لديهم أوراق إقامة في الشوارع التونسية. بعد اعتقالهم، يُحكم على هؤلاء المهاجرين بتهمة "الإقامة غير الشرعية"،

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *