إليسا: “لا أملك مؤخرة مثل “جينفر لوبيز” لأؤمّن عليها”

أوضحت النجمة اللبنانية إليسا قبل قليل خلال ندوة صحفية ضمن فعاليات مهرجان موازين في دورته الرابعة عشر في الرباط، أنها وافقت على أداء أغاني فيديو كليب”يامرايتي”، لسبب واحد يتمثل في ترك بصمة لمناهضة العنف ضد المرأة.

وأضافت إليسا، أن جريمة الشرف أسوأ موضوع في مجتمعاتنا العربية، التي يجب رفضها عن طريق التوعية والضغط لتحقيق المطالب المنصفة للمرأة ومحاسبة كل مقترفي الجريمة ضد المرأة “وإذا أُفرج عن رجل قاتل لامرأة لعدم كفاية الأدلة فسيترك ذلك الفرصة لمجرمين آخرين من دون محاسبة”.

وأوضحت إليسا، أن فيديو كليب “يامرايتي”، كان فكرة المخرجة إنجي الجمال، و “مشاركتي فيه كما سبق القول هو انزعاجي الكبير لما تعانيه المرأة من مضايقات، في حق المرأة، لكن تسعين في المائة من حقوق النساء في لبنان غير مطبقة، وآخرها الإفراج عن المتهم في قضية قتل امرأة، لذلك أنا متأثرة  للغاية”.

“ليس صحيحا، أني أبعدت أحد المعجبات التي قدمت لي باقة ورد خلال حفل في الكويت، وأنا جد متفاعلة مع جماهيري وأنا رقم واحد على تويتر”.

“لا أستخف بالأعمال التي أنجزها، وليس لديّ سر حول نجاحي لدى المعجبين بي في مواقع التواصل الاجتماعي”.

وشددت إليسا القول، أنها ستتفاعل مع جماهير مهرجان موازين، لكنها ليست ولن تكون مغنية استعراضات، مشيرة في الوقت نفسه، أن حفلات بلدان المغرب الكبير تعرف إقبالا جماهيرا كبيرا يفوق النظير.

وحول إمكانية ارتدائها لقفطان مغربي، أجابت الفنانة إليسا، أنها تفضل ارتداء لباس يجعلها مرتاحة أثناء تأدية الأغاني في حفلاتها.

كما أكدت إليسا، أنها لن تدخل عالم التمثيل والسينما، وأنها لا تملك عضوا غير طبيعي لتؤمّن عليه كما هو شأن “جينفير لوبيز” التي أمّنت على مؤخرتها، وغيرها من النجمات العالميات.

اقرأ أيضا

الجزائر

أليس لجنرالات حكم الجزائر من يُصحِّيهم

إنه إعصارٌ اندلع هُبوبًا على الرُّقعة العربية من هذا العالم، له جذورٌ في “اتفاقيات سايكس بيكو”، ولكنه اشتدَّ مع بداية عشرينات هذا القرن وازداد حدة في غزة، ضد القضية الفلسطينية بتاريخها وجغرافيتها، إلى أن حلَّت عيْنُ الإعصار على سوريا، لتدمير كل مُقوِّمات كيانها. وهو ما تُمارسُه إسرائيل علانية وبكثافة، وسبْق إصرار، نسْفًا للأدوات السيادية العسكرية السورية.

مجلس الأمن.. بلينكن يشيد بالشراكة مع المغرب في مجال الذكاء الاصطناعي

سلط وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، الضوء أمام مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، على إطلاق المغرب والولايات المتحدة لمجموعة الأصدقاء الأممية بشأن الذكاء الاصطناعي، بهدف تعزيز وتنسيق الجهود في مجال التعاون الرقمي، خاصة فيما يتعلق بالذكاء الاصطناعي.

المغرب يحرز نجاحا بنسبة 100 بالمائة في ترشيحاته للمناصب الشاغرة دوليا وإقليميا

سجلت المملكة المغربية خلال سنة 2024، نجاحا بنسبة 100 في المائة في ترشيحاتها للمناصب الشاغرة داخل المنظمات الدولية والإقليمية.

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *