” الزين اللي فيك” ممنوع رسميا في المغرب

بعد الجدل الحاد الذي أثاره، في مختلف الأوساط داخل المغرب، وبعد عرضه ضمن مهرجان ” كان” السينمائي، في فرنسا، أصدرت وزارة الاتصال المغربية بلاغا أعلنت فيه، ان السلطات المختصة والمعنية اتخذت قرارها بمنع إصدار التراخيص اللازمة لعرض فيلم“الزين اللي فيك” للمخرج المغربي نبيل عيوش .

وكشف بلاغ وزارة الاتصال، أنه “بعد مشاهدة فريق من المركز السينمائي المغربي لعرض فيلم تحت عنوان “الزين اللي فيك” في أحد المهرجانات الدولية، فإن السلطات المغربية المختصة قررت عدم السماح بالترخيص بعرض هذا الفيلم بالمغرب، نظرا لما تضمنه من إساءة أخلاقية جسيمة للقيم و للمرأة المغربية ومس صريح بصورة المغرب”.

وكان الفيلم المذكور قد صاحبته عاصفة من النقد على أعمدة الصحافة، ماأدى إلى تنظيم بعض الوقفات الاحتجاجية، ضمنها وقفة شبيبة حزب الاستقلال، مساء اليوم، أمام البرلمان في الرباط.

وكان الفريق الاستقلالي للوحدة والتعادلية بمجلس النواب، قد تقدم أيضا بسؤال في الموضوع، إلى الوزير الوصي على قطاع الاتصال، متسائلا عن التدابير المتخذة في حق هذا الفيلم.

اقرأ أيضا

النيجر ترحب بمصادقة مجلس الأمن على القرار التاريخي 2797 الذي يكرس المخطط المغربي للحكم الذاتي

رحبت النيجر، اليوم الثلاثاء، بمصادقة مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة على القرار التاريخي رقم 2797، الذي يكرس في إطار السيادة المغربية، مخطط الحكم الذاتي الذي اقترحته المملكة كأساس جدي، وذي مصداقية ودائم للتوصل إلى حل لقضية الصحراء المغربية.

بوركينا فاسو تجدد دعمها الثابت للوحدة الترابية للمغرب وتشيد بالمصادقة على القرار التاريخي 2797

جددت بوركينا فاسو، اليوم الثلاثاء، دعمها الثابت والدائم للوحدة الترابية للمملكة المغربية، مشيدة بمصادقة مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة على القرار التاريخي 2797 الذي يكرس في إطار السيادة المغربية، مخطط الحكم الذاتي الذي اقترحته المملكة كأساس جاد وذي مصداقية ومستدام من أجل التوصل إلى حل لقضية الصحراء المغربية.

المغرب يدعو الشركاء الدوليين إلى دعم المبادرات الإفريقية في مجال مساندة ضحايا الإرهاب

قال وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة، اليوم الثلاثاء بالرباط، إن المملكة تدعو الشركاء الدوليين إلى دعم المبادرات الإفريقية في مجال مساندة ضحايا الإرهاب، وتمويل الآليات المبتكرة، بما فيها الشبكات القارية والمنصات الرقمية.

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *