أطلقت النجمة الشابة خريجة برنامج ستوديو دوزيم لمياء الزايدي أغنية جديدة شبابية ومختلفة تماما عن أسلوبها في الغناء سابقا الذي اعتاده جمهورها.
وحضي العمل الجديد بالعديد من الانتقادات فور إطلاقه قبل يوم واحد بالعديد من الإنتقادات من طرف رواد مواقع التواصل الإجتماعي أغلبهم هاجمو كلمات الأغنية التي اعتبروها دون المستوى رغم امتلاك الزايدي لصوت جميل.
ويدور موضوع الأغنية الجديدة للزايدي حول تاة تحلم بامتلاك المال وعيش حياة الترف وتطلب من منتقديها أن يتركوها لتحلم مهما كانت أحلامها مبالغ فيها.
ولم تكن الأغنية هي الشيء المختلف في لمياء الزايدي بل رافقه تغيير جذري في شكلها، حيث ظهرت بلوك شبابي أكثر تماشيا مع موضوع الأغنية.
ويبدو أن لمياء الزايدي انساقت وراء الأغاني الشبابية الخفيفة التي انتشرت بين جل النجوم المغاربة منذ أن نجح فيه سعد المجرد في أغنية “المعلم” سواء من حيث الموسيقى أو المواضيع وحتى اللوك.