هاشتاغ #لم_عيالك_يا_مغرب” يرفض زيارة الوفد المغربي لمصر

أطلق عدد من النشطاء المصريون هاشتاغ “#لم_عيالك_يا_مغرب” عبر مواقع التواصل الاجتماعية رفضا للزيارة، التي يقوم بها الوفد المغربي إلى القاهرة في زيارة تستغرق أسبوعا، مكون من مثقفين وفنانين وموسيقيين وإعلاميين، بهدف دعم السياحة المصرية، تلبية لدعوة وجهتها لهم السفارة المصرية بالرباط.

هؤلاء الناشطون المصريون، وهم من الداعين إلى رحيل من يعتبرونه “انقلاب” السيسي ضد محمد مرسي، أطلقوا “هاشتاغ” على مواقع التواصل الاجتماعي “لم_عيالك_يا_مغرب”، واتهموا 29 شخصية مغربية بدعم الانقلاب، كما شككوا في انتماءاتهم.

وتساءل عدد من الذين رفضوا هذه الزيارة حول ما إذا كانوا أتوا إلى مصر لدعم السياحة أم دعما للسيسي، مذكّرين كل من يريد دعم مصر “فليدعم شعبها في الضغط على النظام لإجباره على الرحيل، وأن أي مساعدة للنظام من الخارج بمثابة دعم “للقاتل” وضد المظلومين من الشعب”، يقول أحدهم في تدوينة فيسبوكية.

روابط ذات صلة:بالصور..فنانون مغاربة يلتحفون الراية المغربية

 

اقرأ أيضا

النيجر ترحب بمصادقة مجلس الأمن على القرار التاريخي 2797 الذي يكرس المخطط المغربي للحكم الذاتي

رحبت النيجر، اليوم الثلاثاء، بمصادقة مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة على القرار التاريخي رقم 2797، الذي يكرس في إطار السيادة المغربية، مخطط الحكم الذاتي الذي اقترحته المملكة كأساس جدي، وذي مصداقية ودائم للتوصل إلى حل لقضية الصحراء المغربية.

بوركينا فاسو تجدد دعمها الثابت للوحدة الترابية للمغرب وتشيد بالمصادقة على القرار التاريخي 2797

جددت بوركينا فاسو، اليوم الثلاثاء، دعمها الثابت والدائم للوحدة الترابية للمملكة المغربية، مشيدة بمصادقة مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة على القرار التاريخي 2797 الذي يكرس في إطار السيادة المغربية، مخطط الحكم الذاتي الذي اقترحته المملكة كأساس جاد وذي مصداقية ومستدام من أجل التوصل إلى حل لقضية الصحراء المغربية.

المغرب يدعو الشركاء الدوليين إلى دعم المبادرات الإفريقية في مجال مساندة ضحايا الإرهاب

قال وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة، اليوم الثلاثاء بالرباط، إن المملكة تدعو الشركاء الدوليين إلى دعم المبادرات الإفريقية في مجال مساندة ضحايا الإرهاب، وتمويل الآليات المبتكرة، بما فيها الشبكات القارية والمنصات الرقمية.

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *