تدخل المنتخبات الأولمبية المغاربية غمار الدور الثاني من التصفيات القارية، المؤهلة لدورة الألعاب الأولمبية ريو دي جنيرو بالبرازيل سنة 2016، وذلك من أجل الوصول الى النهائيات الافريقية في السنغال خلال شهر دجنبر القادم.
ويستضيف الاولمبي التونسي منتخب السودان في مباراة قوية، لأجل مواجهة المنتخب المغربي في الدور الثالث، في الفترة مابين 22 و24 ماي الحالي، بينما يلعب المنتخب الموريتاني مباراة صعبة امام المنتخب المالي، للتأهل لملاقاة المنتخب الغابوني.
وسيكون المنتخب الاولمبي الجزائري في راحة، لكنه امام مهمة صعبة الرهان في الدور الثالث، امام منتخب الكاميرون الذي من المنتظر أن يتأهل بسهولة على حساب منتخب السيراليون.
وتتأهل سبع منتخبات إلى الأدوار النهائية التي ستنظم في دكار، حيث ستتأهل الثلاثة منتخبات الاولى للألعاب الأولمبية.
وفيما يلي برنامج المباريات :
الدور الثاني : غانا – الكونغو برازافيل سيراليون – الكاميرون، موريتانيا – مالي ، بوتسوانا – زامبيا ، رواندا – اوغندا ، زيمبابوي – سوازيلاند ، تونس – السودان
الدور الثالث: نيجيريا – غانا او الكونغو الجزائر – سيراليون او الكاميرون الغابون – موريتانيا او مالي ساحل العاج – بوتسوانا او زامبيا مصر – رواندا او اوغندا زيمبابوي او سوازيلاند – جنوب افريقيا المغرب – تونس او السودان .
اقرأ أيضا
ما هي مشكلة الجزائر مع لجنة القدس؟!
مؤتمرا عربيا بعد آخر، وقمة إسلامية بعد أخرى، أصبح توقع سلوك المسؤولين الجزائريين الحاضرين ممكنا، بل مؤكدا، حيث يكاد تدخلهم في بنود البيان الختامي يقتصر على أمر واحد: المطالبة بسحب الإشادة برئاسة العاهل المغربي الملك محمد السادس للجنة القدس، وجهوده لمساعدة أهلها. ورغم أن الجزائر لم تنجح يوما في دفع المشاركين لسحب هذه الفقرة أو حتى التخفيف منها، فإنها تمارس الأمر نفسه في المؤتمر الموالي، وهي تعلم سلفا مصير مسعاها: رفض الطلب، وتثبيت الإشادة بالمغرب وعاهلها!
تونس.. حظر سفر أكثر من 30 شخصا بينهم محامون وقضاة وتوجيه تهم ثقيلة لعبير موسي
قرر قاضي التحقيق بالقطب القضائي الاقتصادي و المالي بتونس منع السفر على أكثر من 30 شخصا بينهم محامون و قضاة وخبراء عدليون شملتهم الأبحاث في ملفات فساد بعد توقيف رجل أعمال معروف.
تونس.. 20 منظمة وجمعية حقوقية تطالب بإنهاء تجريم ممارسة الحقوق والحريات
دعت منظمات وجمعيات حقوقية في تونس سلطات البلاد إلى "وقف ملاحقة الناشطين السياسيّين والاجتماعيّين والنقابيّين". جاء ذلك في بيان مشترك لـ20 منظمة وجمعية حقوقية، نشرته الرابطة التونسيّة للدفاع عن حقوق الإنسان، أمس الاثنين.