رونالدو : حمل قميص برشلونة ليس مستحيلا !!

قال كريستيانو رونالدو في تصريحات صحفة، إنه يسعى لكي ينهي مشواره الكروي في ريال مدريد، مشيرا إلى امكانية الرحيل عن الفريق الملكي لأنه لا يعلم ما سيحدث في المستقبل.

ولم يستبعد كريستيانو أي خيار بخصوص مستقبله الكروي، إما في الفريق الملكي أو البحث عن وجهة أخرى في إسبانيا أو في انجلترا، قائلا ” لا ثوابت ولا مستحيلات في عالم كرة القدم”.

وأضاف رونالدو في حديثٍ الى وكالة “اسوشيتد برس”  بخصوص اللعب للفريق الكالوني، قائلا “اللعب يوماً ما لبرشلونة مستحيل تقريباً، كذلك اللعب لنادي إنجليزي غير مانشستر يونايتد لكن هذا الأمر ليس مضمون بنسبة 100% إذ لا توجد ثوابت في كرة القدم، فكل الاحتمالات مفتوحة وكل الدوريات مُتاحة”.

وعن احتمال انتقاله الى الدوري الأميركي قال: “في الوقت الراهن لا أرى نفسي في الولايات المتحدة لكن ربما بعد عامين أو أكثر قج أفكر بأسلوب مختلف، هذه أسئلة صعبة الإجابة دائماً”، مضيفاً: “أفضّل البقاء في الحاضر، انا اليوم مرتاح وسعيد في ريال مدريدوعندما يقترب عقدي من النهاية سأتخذ القرار، سواء البقاء في مدريد أو الذهاب إلى نادي آخر أو إنهاء مسيرتي خلال سنوات قليلة”.

وتابع كريستيانو: “ليس لدي تحكُم في جائزة الكرة الذهبية، فهي ليست مماثلة لجائزة “الحذاء الذهبي” التي تستند إلى الإحصائيات،فهي تعتمد على الأصوات، والبعض ينظرون لما يحدث الآن ولا ينظرون للماضي، لذلك هي جائزة معقدة للغاية”.

إقرأ أيضا : رونالدو يقهر ميسي في دوري الأبطال

اقرأ أيضا

مكسيكو.. مشاركة مغربية في مؤتمر دولي حول حماية البيئة

شارك الأمين العام لحزب الخضر المغربي ورئيس أحزاب الخضر الأفارقة، محمد فارس، مؤخرا بمكسيكو، في مؤتمر دولي حول حماية البيئة.

الجزائر

أليس لجنرالات حكم الجزائر من يُصحِّيهم

إنه إعصارٌ اندلع هُبوبًا على الرُّقعة العربية من هذا العالم، له جذورٌ في “اتفاقيات سايكس بيكو”، ولكنه اشتدَّ مع بداية عشرينات هذا القرن وازداد حدة في غزة، ضد القضية الفلسطينية بتاريخها وجغرافيتها، إلى أن حلَّت عيْنُ الإعصار على سوريا، لتدمير كل مُقوِّمات كيانها. وهو ما تُمارسُه إسرائيل علانية وبكثافة، وسبْق إصرار، نسْفًا للأدوات السيادية العسكرية السورية.

سوريا

سوريا.. تعيينات بالحكومة الجديدة ورسم معالم المؤسسة العسكرية

تواصل إدارة الشؤون السياسية في سوريا، العمل على ترتيب البيت الداخلي للبلاد بعد سقوط بشار الأسد.

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *