ابن كيران في لشبونة للمشاركة في الاجتماع المغربي- البرتغالي

توجه رئيس الحكومة، عبد الإله ابن كيران، أمس الأحد، إلى لشبونة، حيث سيشارك إلى جانب نظيره البرتغالي، بيدرو باسوس كويلهو، أشغال الدورة 12 من الاجتماع العالي المستوى المغربي البرتغالي، الذي سيبدأ اليوم الاثنين في العاصمة البرتغالية.

ويضم الوفد الوزاري المرافق لعبد الإله ابن كيران وزير التعمير وإعداد التراب الوطني، ووزير التجهيز والنقل واللوجستيك، ووزير الصناعة والتجارة والاستثمار والاقتصاد الرقمي، ووزير الطاقة والمعادن والماء والبيئة، ووزير السياحة، والوزير المنتدب لدى وزير الداخلية، والوزيرة المنتدبة لدى وزير الشؤون الخارجية والتعاون، بالإضافة إلى عدد من كبار المسؤولين وممثلين عن القطاع الخاص.

ومن المنتظر أن تتوج أشغال هذه الدورة للاجتماع العالي المستوى المغربي- البرتغالي بالتوقيع على مجموعة من اتفاقيات التعاون، تهم، على الخصوص، المجال الأمني وقطاعات الطاقة والسياحة والنقل والملاحة والتكوين والبحث العلمي والثقافة والشباب والرياضة وغيرها من القطاعات الحيوية.

 

اقرأ أيضا

النيجر ترحب بمصادقة مجلس الأمن على القرار التاريخي 2797 الذي يكرس المخطط المغربي للحكم الذاتي

رحبت النيجر، اليوم الثلاثاء، بمصادقة مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة على القرار التاريخي رقم 2797، الذي يكرس في إطار السيادة المغربية، مخطط الحكم الذاتي الذي اقترحته المملكة كأساس جدي، وذي مصداقية ودائم للتوصل إلى حل لقضية الصحراء المغربية.

بوركينا فاسو تجدد دعمها الثابت للوحدة الترابية للمغرب وتشيد بالمصادقة على القرار التاريخي 2797

جددت بوركينا فاسو، اليوم الثلاثاء، دعمها الثابت والدائم للوحدة الترابية للمملكة المغربية، مشيدة بمصادقة مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة على القرار التاريخي 2797 الذي يكرس في إطار السيادة المغربية، مخطط الحكم الذاتي الذي اقترحته المملكة كأساس جاد وذي مصداقية ومستدام من أجل التوصل إلى حل لقضية الصحراء المغربية.

المغرب يدعو الشركاء الدوليين إلى دعم المبادرات الإفريقية في مجال مساندة ضحايا الإرهاب

قال وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة، اليوم الثلاثاء بالرباط، إن المملكة تدعو الشركاء الدوليين إلى دعم المبادرات الإفريقية في مجال مساندة ضحايا الإرهاب، وتمويل الآليات المبتكرة، بما فيها الشبكات القارية والمنصات الرقمية.

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *