الخلفي يزور إحدى العائلات المكلومة في العيون بعد فاجعة طنطان

قام مصطفى الخلفي،  وزير الاتصال والناطق الرسمي باسم الحكومة  المغربية، مساء أمس الجمعة، بزيارة احدى العائلات المكلومة اثر الحادثة التي وقعت صباح أمس، والتي راح ضحيتها أزيد من 33 فقيد بعد اصطدام حافلة للركاب وشاحنة كانت قادمة في الاتجاه المعاكس، بجماعة الشبيكة، باقليم طانطان.
وبهذه المناسبة، قدم الخلفي تعازيه الحارة  لأسرة  الحسين رضيت، الذي توفيت زوجته بالحافلة، ومن خلالها قدم مواساته لجميع الأسر التي فقدت أبناءها بهذه الحادثة المؤلمة، وقرئت الفاتحة على أرواح الضحايا، وفق ماأورده الموقع الاليكتروني لحزب العدالة والتنمية.
للاشارة، فالوزير يقوم بزيارة مدينة العيون في إطار الأيام الدراسية في صناعة الفيلم في مجال السمعي البصري والقوانين المنظمة للقطاع السينمائي والتي تختتم أشغالها اليوم السبت، كما تم التوقيع على عدة اتفاقيات شراكة تروم النهوض بقطاع الاعلام في الأقاليم الجنوبية، كما زار الخلفي عدة منابر إعلامية محلية.

 

 

اقرأ أيضا

النيجر ترحب بمصادقة مجلس الأمن على القرار التاريخي 2797 الذي يكرس المخطط المغربي للحكم الذاتي

رحبت النيجر، اليوم الثلاثاء، بمصادقة مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة على القرار التاريخي رقم 2797، الذي يكرس في إطار السيادة المغربية، مخطط الحكم الذاتي الذي اقترحته المملكة كأساس جدي، وذي مصداقية ودائم للتوصل إلى حل لقضية الصحراء المغربية.

بوركينا فاسو تجدد دعمها الثابت للوحدة الترابية للمغرب وتشيد بالمصادقة على القرار التاريخي 2797

جددت بوركينا فاسو، اليوم الثلاثاء، دعمها الثابت والدائم للوحدة الترابية للمملكة المغربية، مشيدة بمصادقة مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة على القرار التاريخي 2797 الذي يكرس في إطار السيادة المغربية، مخطط الحكم الذاتي الذي اقترحته المملكة كأساس جاد وذي مصداقية ومستدام من أجل التوصل إلى حل لقضية الصحراء المغربية.

المغرب يدعو الشركاء الدوليين إلى دعم المبادرات الإفريقية في مجال مساندة ضحايا الإرهاب

قال وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة، اليوم الثلاثاء بالرباط، إن المملكة تدعو الشركاء الدوليين إلى دعم المبادرات الإفريقية في مجال مساندة ضحايا الإرهاب، وتمويل الآليات المبتكرة، بما فيها الشبكات القارية والمنصات الرقمية.

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *