المغرب يحتل المركز الرابع عربيا ضمن مؤشر الرفاهية

احتل المغرب المركز الرابع عربيا، ضمن مؤشر الرفاهية العالمي الخاص بعام 2015، وذلك في تقرير أصدره معهد “ليغاتوم البريطاني”. وقد اعتمد التقرير في تصنيفه لـ142 دولة، على ثمانية مؤشرات هي: الاقتصاد، وريادة الأعمال، وفرص الاستثمار، والأداء الحكومي، والتعليم، والصحة، والأمن، والحرية الفردية، والتواصل الاجتماعي.

وبناء على هذا التقرير، فقد حلت دولة الإمارات العربية المتحدة في المركز الأول عربيا، متبوعة بالكويت، ثم السعودية، فيما كانت المرتبة الأولى عالميا من نصيب النرويج.

ويؤكد المعهد في تصنيفه، “إن الرفاهية لا تتعلق فقط بالدخل الفردي، أو الناتج المحلي، بل كذلك على جودة الحياة ومستوى الراحة والسعادة لدى المواطنين”.

وأوضح المعهد في تقريره، أن الترتيب الذي حصلت عليه الدول العربية، الثلاث (الإمارات، السعودية، الكويت)، يعود إلى ارتفاع مؤشراتها في الاقتصاد والصحة والتعليم، كما أتت الإمارات الأولى في المرتبة الأولى عربيا، فيما يخص الحريات الفردية، بينما جاءت الكويت في المركز الأول فيما يخص مؤشر الاقتصاد.

إقرأ أيضا: المغرب يتقدم بـ 8 مراتب في مؤشر الابتكار العالمي 2015

اقرأ أيضا

النيجر ترحب بمصادقة مجلس الأمن على القرار التاريخي 2797 الذي يكرس المخطط المغربي للحكم الذاتي

رحبت النيجر، اليوم الثلاثاء، بمصادقة مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة على القرار التاريخي رقم 2797، الذي يكرس في إطار السيادة المغربية، مخطط الحكم الذاتي الذي اقترحته المملكة كأساس جدي، وذي مصداقية ودائم للتوصل إلى حل لقضية الصحراء المغربية.

بوركينا فاسو تجدد دعمها الثابت للوحدة الترابية للمغرب وتشيد بالمصادقة على القرار التاريخي 2797

جددت بوركينا فاسو، اليوم الثلاثاء، دعمها الثابت والدائم للوحدة الترابية للمملكة المغربية، مشيدة بمصادقة مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة على القرار التاريخي 2797 الذي يكرس في إطار السيادة المغربية، مخطط الحكم الذاتي الذي اقترحته المملكة كأساس جاد وذي مصداقية ومستدام من أجل التوصل إلى حل لقضية الصحراء المغربية.

المغرب يدعو الشركاء الدوليين إلى دعم المبادرات الإفريقية في مجال مساندة ضحايا الإرهاب

قال وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة، اليوم الثلاثاء بالرباط، إن المملكة تدعو الشركاء الدوليين إلى دعم المبادرات الإفريقية في مجال مساندة ضحايا الإرهاب، وتمويل الآليات المبتكرة، بما فيها الشبكات القارية والمنصات الرقمية.

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *