وبحسب صحيفة دايلي ميل البريطانية، كان المصور سعيد عاطف (38 عاماً) من مدينة لاهور الباكستانية على بعد أمتار قليلة من مصيره المحتم، قبل استدراكه الموقف حين شاهد الأسد يستعد للهجوم عليه باعتباره “فريسة بغاية السهولة”.
وعلى الرغم من حصول عاطف على صور قريبة للأسد لا يمكن أن يلتقطها مصور محترف في مجال الحيوانات البرية بسهولة، غير أنه يؤكد بعدم عزمه على تكرار المغامرة المتهورة كي لا يرمي نفسه إلى الموت مجدداً.