بالصور: أم تضع المكياج أثناء الولادة

انتشرت في الآونة الأخيرة على صفحات مواقع التواصل الاجتماعي موضة بين الحوامل لالتقاط صور لهن رفقة أطفالهن لحظة الولادة وهن بكامل زينتهن ويضعن مكياجا محترفا، لكن البعض تجاوز ذلك بكثير، فهذه الموضة لم تقتصر فقط على وضع المكياج قبل الولادة ليبدين في أبهى حلة، بل تعدتها إلى تطبيق المكياج أثناء الولادة رغم اللآلام، وآخر هذه الصيحات عبر الانستغرام تظهر فيها أم تضع المكياج أثناء الولادة ، ولم تمنعها آلام الولادة من الانهماك في وضع المكياج وهي على سرير المستشفى لالتقاط صورة تذكارية مع رضيعتها فور خروجها إلى الحياة، حيث حرصت على توثيق تلك اللحظات ونشرها في حسابها على انستغرام.

z2

المزيد: فيديو لفتاة تثبت بالدليل كيف تكون صور الفتيات بالمكياج كاذبة

وظهرت الأمريكية ألاها ماجد (27 عاما) من مدينة نيويورك في صورها تضع مكياجا محترفا باستخدام مستحضرات التجميل بدءا من 35 ظلا للجفون وكريم الأساس وصولا إلى البودرة وأحمر الشفاه. وبدا مكياجها في غاية الإتقان والروعة والإحترافية.

وحين تشتد الانقباضات أثناء الولادة فيتولى زوجها آنذاك إكمال تطبيق المكياج على وجهها لتكون بأبهى صورة في التوقيت المناسب قبل خروج ابنتها إلى النور والتقاط صورة تذكارية لها مع مولودتها، وفقا لما ذكرته صحيفة دايلي ميل البريطانية.

z3

وبررت ألاها ماجد، وهي خبيرة تجميل، أسباب التقاطها الصور في هذه اللحظات الصعبة من خلال شرح مدى حماسها لاستقبال مولودتها، وقالت “لقد غيّرت طفلتنا حياتنا.. لقد نظرنا إليها أنا وزوجي ساعات بعد ولادتها وقلبنا مغمور بالفرح غير مصدقين بأننا أصبحنا والدين”.

z1

z4

اقرأ أيضا

مكسيكو.. مشاركة مغربية في مؤتمر دولي حول حماية البيئة

شارك الأمين العام لحزب الخضر المغربي ورئيس أحزاب الخضر الأفارقة، محمد فارس، مؤخرا بمكسيكو، في مؤتمر دولي حول حماية البيئة.

الجزائر

أليس لجنرالات حكم الجزائر من يُصحِّيهم

إنه إعصارٌ اندلع هُبوبًا على الرُّقعة العربية من هذا العالم، له جذورٌ في “اتفاقيات سايكس بيكو”، ولكنه اشتدَّ مع بداية عشرينات هذا القرن وازداد حدة في غزة، ضد القضية الفلسطينية بتاريخها وجغرافيتها، إلى أن حلَّت عيْنُ الإعصار على سوريا، لتدمير كل مُقوِّمات كيانها. وهو ما تُمارسُه إسرائيل علانية وبكثافة، وسبْق إصرار، نسْفًا للأدوات السيادية العسكرية السورية.

سوريا

سوريا.. تعيينات بالحكومة الجديدة ورسم معالم المؤسسة العسكرية

تواصل إدارة الشؤون السياسية في سوريا، العمل على ترتيب البيت الداخلي للبلاد بعد سقوط بشار الأسد.