وشرح الباحثون بجامعة إيلينوي أنهم تمكنوا من خلال التطبيق المصمم وبواسطة أجهزة استشعار الحركات من تحديد ما كان المستخدم يكتبه، لكنهم أقروا بمحدودية هذا النهج، مشيرين في الوقت نفسه إلى أن القراصنة قد يستغلونه للتجسس على محتويات الرسائل الإلكترونية وعمليات البحث على الإنترنت والوثائق السرية.
واستخدم الباحثون في سياق هذا المشروع ساعة من تصميم مجموعة “سامسونغ” الكورية الجنوبية، غير أنهم لفتوا إلى أن أكسسوارات أخرى مزودة بأجهزة استشعار مثل ساعة “أبل واتش” أو سوار “فيت بت” هي أيضا معرضة لهذه الثغرة.