يعد توت الآساي بمثابة ينبوع الشباب والرشاقة، إذ تزخر ثمار التوت ذات اللون الأزرق الداكن بمضادات الأكسدة المفيدة لنضارة البشرة.
شرح موقع “فرويندين ويل فيت” الألماني أن مضادات الأكسدة الموجدة في هذا التوت تحارب بدورها ما يعرف بـ “الجذور الحرة” المدمرة لخلايا البشرة، ما يحول دون ظهور علامات الشيخوخة على البشرة.
وأضاف الموقع المعني بشؤون الصحة والجمال أن توت الآساي المنحدر من البرازيل يعتبر سلاحاً فعالاً لإنقاص الوزن، إذ يزخر بالأحماض الدهنية غير المشبعة سواء الأحادية أو المتعددة، والتي تحظى بأهمية كبيرة في عملية التمثيل الغذائي للدهون.
وبالإضافة إلى ذلك يعتبر توت الآساي منجماً للفيتامينات والمعادن، فضلاً عن أنه يدخل في العديد من علاجات طرد السموم من الجسم.